أُحِبُّكِ ؛ لأنك أنتِ، أنتِ فقط. أما عن عَينيكِ اللوزيّة ويديكِ الحَنونة ، ودعمك لي في قِمّة يأسي ، وخوفك عليَّ ، والأمان الذي يبثّه وجودك ، وعطفكٓ المُتناثر على كل شيءٍ ، وغيره وغيره من الجمال اللامُتناهي ؛ فهذه أسباب تزيد رغبتي في أن أقضي مَعَكِ بقيّة حياتي♥️♥️.
تم النسخ