ضربة حظ رائعة كنتِ لي، أنا الذي لم أكُن محظوظ يوماً.
كشيءٍ قابلٍ للكسر؛ ناوليني صوتك برفق.
ستبقين جميلة، وستبقين حبيبه، وستبقين أعجوبه لهذا الزمن، ثابته كُل الثّبوت ❤️
التاجِر الذي كان يستورِد السكر إقتـرحوا عليهِ إبتسامتكِ كبدِيل.
إنّكِ كثيرةٌ على أن تكوني إنسانًا واحد , فيكِ العديد من الأمور التي سَأستغرق وقتًا طويلًا لإكتشافها , وقتًا يُعادل حياةً كاملة , أو حتى حياتين , والكثير من الحيوات , لا أعتقد أنني سوف أتوقف عن إكتشافكِ , الأمر أشبه بأن تكوني مَجرّة , وأنا مرصد فلكيّ .. أنتِ فتاةٌ لانهائيّة , وأنا النهايّة.
فقط عندما تقولين - عشان خاطري - أودُّ لو أنّ أجلب لكِ الدُنيا بأكملِها على كتفيّ ولَن يكفي ذلك خاطركِ عندي .
فتحَت شبّاكها فأصيبت مَدينتنا بنَزلة ضَوء !
اخبري عيناكِ الجميلةَ أن تكُفَ عبثاً بِقلبي اربكته .
وكيف تمُرين بِلبال مثل الحمامةِ حين أكون بحَضرة أحلا النساء .
الرِمش الثالث عَشَر مَنْ عينكِ ، لَفَتَ إنتباهي لا أكثَر .
أما بَعد : أتَعلميّن ياسَيدتي الفاتنة بأنَني في اللحظة التي رأيتكِ فيها لأول مرة أدركت بأنَّ : القَمر يَسكن في جانب الرصافة ❤️
اصواتُ الفَراشات تَشبه رفات رُموشها عِندما تَرنو
أنتِ أمرأة تقف على قلبي كفزاعة تهابُها كل النساء الأخريات.
تُشبهين ما ليسَ لهُ شبه ، أنتِ فكرةٌ خارجَ المنطق .
ذات مرة سمعتُ صوتكِ بأُذنِي اليُسرى فقط فقلت لنفسي لمَ أحرم الأذن اليُمنى مِن هذه الملاحة؟
لو كان بيدي لنصبت خيمتي مقابل ربيع وجهك إلى الأبد
كوني بخيرٍ يا كَماليَ إنني حسب اتّزانك أستعيدُ توازني
هيَ حُلوه حتى بزعلها حتى بغيرتها حتى بعصبيتِها .
لا أعتقدُ يا حُلوَتي أن ابتسامتكِ اللطيفة تنتمي لِهذا العالم المعقد.
إليكِ هذا يا مَليحَة يا من سكنتِ الفؤاد مُتيمٌ أنا بحبك يا فصِيحة اللسانِ أيا مميزة الصِفاتِ أنتِ أيا جميلةٌ العينانِ غارقٌ أنا في حُسنكِ، وليس بإمكاني النسيان؛ لأنكِ لستِ من أمثالهن أبدًا وجدتٌ فيكِ الدفىٔ والحنان.