مُرني آخر طيّف بعيون المَدينة .
-كل ضحكة على وجهك كأنها على قلبي.
- من باب التمني : ورد وطاولة وقهوتين ووّجهك !.
يشبه الطمأنينة بعد مسافةٍ من الخوف، شيئًا مألوفًا للقلب، يغلفه بطريقة مذهلة.
أُحبُّك كيفمَا كُنت أُحِبُّك أينمَا أنت فقلبي فيكَ مُرتبطٌ رِبَاطُ الأرضِ بالنَّبْت .
بيني وبينهم مسافة شبرٍ ولم يصلوني وأنتِ تلمسيني على بعد قارة.
ضحكتُكِ أغنية وانا لكِ كل المسرح والجمهور .
كيف أجازي يدك الممدودة دائمًا،وبابك المفتوح وصدرك الرحِب،وقُربك الذي يملأ قلبي فرحًا؟
قلبي بك قد فُتن قد غُرم قد غُلب.
أرسلتُ لكِ الكثير من الرسائل التي تحتوي على مشاعر كبيرة و أعترافاتٍ مختلفة ويوميات تافهة، أرسلتُ لكِ قصائد مدهشة ونصوصًا قصيرة، وقصصًا وحتى أنني كتبت لكِ الشِعر المقفى الذي لا أُحبه، امضيت أياما في كتابتها ولكن لم ينفع كل هذا رُبما لم تقرأيها بالأصل أو اطلعتِ عليها ولم تبدي أيّ ردة فعل أنا اعذركِ، بالتأكيد السبب هو خطي السيء وليس قلبكِ القاسي .
أحبكِ وأحب كل تفاصيلكِ أحبكِ بجمالكِ وخيركِ وأعشق كامل عيوبكِ .
من بين الكل كنت أنت أكثر من أُحبه وأشعر معهُ بالألفة الصادقة.♥️
الحديث معكِ نزهة سياحية أعبر من خلال ضحكتكِ أنهار ومحيط بتذكرة سفر خيالية .
إبتسّم لي عُمري يوم أنا لقيتك ♥️♥️.
نظرَاتك كّانت سبب كَافِي للوقُوع فالحُب ♥️♥️.
يَا مُذهلة الليَالي والأيام يا أرقّ من الورد.
سألني ما هي أمنيتك ؟!! فظللت أفكر ، كيف يسأل المرء سؤالاً هو إجابتهُ ..
ثمَّ أشارت إلى مكان لقائهما الأول ، و قالت : هُنا بالتحديد أضعتُ قلبي 🤍
ماتركتّ لـ غيرك بـ قلبي مساحه وماسكن بين الضلوع إلا سموك ّ.
ما زلت اختار أن أحبك رغم تعب الأيام رغم رغبتي في الصمت و الأنعزال عن كل شيء رغم أن الحياة لم يعد فيها ما يدهشني و رغم كل الأشياء التي فقدت بريقها في عيني لا زلت أختارك بلا تردد .