على كتفيكِ الهزيلتين تحملين ثقلَ العالم ، وتبتسمين ابتسامةً تُخرج القسوةَ عن طورها ، فتنحني لفتوة القلب ، الذي يحفّزُ أرضَ روحكِ على الاخضرار
إلا أنني أبدُو جمِيل حِينما أنظُر لوجهكِ .
كأنك خلقت ليُغرم بك قلبي.
تملّكت الفؤادَ بدون علمي فما أزهى الفؤادَ وأنتَ فيه .
”رميت جميع خيبات العالم في مساحة دافئة حدودها كتفيك“.
الآن صورتك هي بيتي أربعة جدران وسقف وعَينان .
“ منذُ مجيئكِ الكل مُبتهج هُنا الشوارع المنازل السماء الطريق وأنا “.
أنا وقلبي نحيّا بحنانِك المُمتدّ نَحوي
لم يعد يكفيني أن أقول ( أحبك ) أريد أن أصل معك إلى مرحلة ما بعد اللغة.
أنا وأنت، والأمور التي تجري بيننا، والكثير من التناقضات.. خوفي وإيمانك، رحيلي وبقائك، محاولة التمسّك والنفور في ذات الوقت ! كلانا مُعقد، كل الأمور التي تجري بيننا مُعقدة أيضًا...✨🥀
عيناكِ كارثة حلت بي.
لا يسِعُني معكِ سِوى المحبة والحنيّة وكأنني موكلٌ بحماية قلبِك والخوف عليه.
امراه تحبك لا تتوقع منها ان تكون مهذبه حين تغار .
وفي لُغةِ الهوى عيناكِ فصحى.
— أنكَ الضياء المُمتد بينَ قَلبي والحياة .
كيف أُخفْي انك بتَ تسْكُنني والعيْن مُبدِية والقلّبُ مّعتَرفِ؟
أتحدث معك، فترجو كل حواسي أن لا ينقطع حديثك.
ألذ من بارد الماء في نهار رمضان سوالفٍ منك - لين أموت ما أملها
صوتكِ لا أقدامَ لهُ ، كيفَ قطعَ كُلُّ هذهِ المَسافة مِن بَيتكُم إلىٰ رأسي!
وانا احبكِ جدًا ، بنفس إصرار الخُصلة التي تُرجعينها دائمًا الى الوراء وتظل مُصرّة على أن تُلامس وَجُهّكِ .