حالات الحبيب والحبيبة

‏| أن أحميكِ ، تحتَ ظِلالِ رمشي .|

‏أخبئك جيدًا ويلمحونك على وجهي.

‏فجأة أصير بخير عندما أغرق في تفاصيل وجهك.

‏كما عرفتك أوّل مرة ‏لا زلت تركض في داخلي ‏ولا تتوقّف إلاّ لتلتقط ‏أنفاسي .

ولقد قلت لك مرارًا أن العالم كُلّه أضيق من أن يسعني إذا لم يكن لي موضعٌ في قلبك

أنت مركون بصدري كزاويه أو نافذه لا أعلم،أنت شديدة الثبات هنا

أُريدك أن تَعتني بِنفسك جيّداً، أُريدك حقاً ألّا تَقترب من أمر يُؤذيك أو يَكسرك، و تذكّر دائماً أنّك تَعني لي الكثير.

‏لا أتسع لشيء ‏ومع ذلك أُحبك.

‏تخبرني عيناك كل يوم أنها قطفت قلبي.

أنت الذي تصل دائماً إلى قلبي.

أنظر إليك كما لو أني أقيم حدادا على السنوات التي لم أقضيها معك

الطريق إلى قلبي طويل، طويل جداً، كُل من صادفتهم في حياتي لم يصلوا إليه بعد.. لكن وحدكِ، ودون أن تتقدمي خطوة للأمام، تشربين الوقت، تلتهمين المسافة .

‏أنا أحبكِ أحبُ أنكِ تُثيري بي روحي الخامِدة أحبُ أن مشاعري لا تزالُ يقظةً معكِ أنا لا أنسى كم مرةً قسوتُ على روحكِ التي هيَ ليست سوى امتدادًا أخرًا لروحي أنا أحبكِ بهذا الجموح بكومة انفعالٍ وأشتعال بأرقٍ مُتصل ليالٍ طِوال.

أنا سأعبر المحيطات والعوالم والصِّعاب والمعيقات جميعها لأجلس معك ليلًا نتأمل النجوم

‏يَكفي أن تضع امرأةً مثلكِ يدها في يدي لأمضي في طريقي بِلا إلتفات .

‏بحَنية مُفرطة تقول أُحبك وتُذيب أحزان عمَيقة فشلت أنا فَي نسيانها .

أحبكِ بسبب الأحلام المُهلِكة،وبسبب الطفولة.

‏حينما أكتشفتُ بأن العـمر غمضة عين ، ‏قـررت أن أنـظـر إليك .. ‏أنتِ المشهد الوحيد الذي لا يمكن لأي عينٍ أن تلتقط أنفاسها أمامه .

‏قالت: أنتِ تُحبّين، ‏صفي لي كيف هو الحُبّ؟ ‏قلت: كأنّ كل ما قد فقدته يوماً عاد.

‏والشارع الوحيد العادل ‏ذلك الذي يأخذني إلى قلبك.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play