حالات الحبيب والحبيبة

‏أحيانًا أنظر إلى الحب الذي وهبتك إياه و أغبطك عليه، أتمنى لو أنك أحببتني بهذه الطريقة التي أغمض عيني فيها كل ليلة وأنا متأكدة أنه لن ينضب.

_ الوقوف عند مُحادثتك يمنعني من الإنطفاء.

_ جئت بهيئة الحل الأخير وكُل البدايات التِي أنتظرها.

سأحبكَ بكُل يومًا أضعاف اليوم الذي يسبقهُ♥️.

أيُ حُبٍّ ذاكَ الذي يُبعثر المَرء لأجل لِقاء!

‏وكأن ملامحُها خُلقت مِن ترانِيم السَلام.

‏لا أنكر أنكِ الشعور العميق المركون في صدري للحد الذي لا يُنسى ولا يُمحى مني، و أنكِ اللهفة التي لا تتوقف عن الأستقرار و الخلود بي رغم كل مايحدث، لا أنكر أني لا أستطيع تخطي الحب الذي جعل مني شخصاً آخر لا أعرفه، جعلني لا أعرفُ سوى حبّك ولا أدل الا وجهتك والطريق الذي يؤدي إليك.

لك صورة ضد الخدش ولا أدري حقاً مُنذ متى وهبتك كل هذه الحصانة❤️

‏اللي يناظر بوجهّك يناظر جمِيع أمنياته .

‏أخبُكِ وأخافُ عليكِ و أحب سعادتكِ وتفاصيل وجهِك أنتِ التي تخلق من اللاشيء معنى أنتِ التي تصنع من البيوت الباردة أعشاشًا دافئة بكلمة واحدة أنتِ التي تترك في كل خطوة أثر و في كل مكان وردة وعلى كُل قلب بصمة.

الورد في يدك ، والحدائق صارت في قلبي ❤️

يدورُ النحل حول ثغركِ ، الزهرة في دهشة مِن أمرها .

‏قد يضيقُ بكَ العالَم ويسعُكَ قلبٌ واحد.

‏كان وجههُ في غايةِ الخصوصيَّة وجذّابًا من المُستحيل الخطأ فيهِ أو نِسيانهُ

أن يأتيك شخص واحد قد جاء جامعاً لكل ما أردته في أمنياتك : نصف حبيب .. ونصف صديق .. وبعضٌ من أهل .. وبمقدار مدينة من أمان

التحديق فيك هو عناق لم تستطيع فيع اذرعي أن تحيطك فأحاطتكِ عيناي .

كغيمة أحملك في قلبي .

بحاجة إلى سمَاع صوتك كل ليلة ‏كتهويدَة سَلام .

تنهَدتُ عند اللقاء الأول ‏لم أكن أعلم بأن المرءُ ‏يولد مجددًا ‏من خلال تنهَيدة ‏وعينان تُنسي القلبَ الشقاء .

- قالت له : إذا أنت مهندس مدني ..!! - قال : نعم 👷‍♂ - قالت : وماذا بنيت لنا ؟ - قال : ولقد بنيت لكِ بين أضلعي منزلاً .. عسى المقام بالمُقِيم يليق ثُمَّ إنَّ عينيكِ مرسومة كمخطط معماري كلما أردتُ الوصولَ إلى تفاصِيله أحتارُ في تسليحه قالت : ثمَّ ماذا !! قال : جميلةٌ أنتي ، كلحظة تسليم المشروع 🖤

تم النسخ

احصل عليه من Google Play