حالات الحبيب والحبيبة

‏في ظَهيرةٍ مُشمِسَة مِثل هذه ، هَل عندكِ أيّة فكرةٍ عن لَون عَينيكِ و هو يَختلطُ بلونِ الشَّمسِ ؟ - أنا عِندي أفكار .

‏أحببتك بطِريقة لن يفعلها شخَص اخر لك.

احبكِ ، أنا المفلسُ ، بكل ما أملكه من لمعان ، ليتمتع العالمُ بالشِعر الذي يفرك الصدأَ عن القلب ، و لكي أنجوَ من العيش في السهولة . ‏أحبكِ لأتمتعَ بموتٍ عميق .

-مغرمه بك مفتونه بتفاصيلك الصَّغيرة بعينيك العميقتين رغماً عنِّي أقع بك .

- مُغرمة بشعرهِ الأسود ، وأهوىٰ سمارهُ وعينيهِ وعُقدة حاجبهِ ، وضحكتهُ القمريّة ، مُغرمة جدًا .

- أُضيئ بالحُب معه ،أمشي بين الناس كأنني شمسٌ هائلة

الحب حوار دائم، واعترافات مستمرة، وتسويات دورية.. ليس نتيجة نهائية ناجزة.

أسبقية بالغة الأهمية: أنا أول الناس في قلبك وأنا التالي

‏وجهُكِ يوحي لشخصٍ أخر لا يُعاني ولكنها روحكِ اعرفُها.. مليئة بالآهات.

‏لقد تجاوزت معكِ مسألة الحب، أنا لا أستجدي منكِ شعورًا أنا أعيشكِ حياة.

‏لم احبكِ إلا لأن الحبَّ ، حين يعود من أسفاره متعبا ، يتخذ من سريركِ مأوى ..

‏أنا أحبك ‏ولا شيء في هذا العالم يستطيع إيقاف الاندفاع الجنوني لهاتين الكلمتين.

‏ تُرفرفين على قَلبي كالعلم في الأراضي المحرّرة .

هل تشعرين بنفسكِ وأنتِ تحومين بلا توقفٍ في عقلي ؟ ❤️

فكيف أتوُب عن عينّيكَ عشقاً .. وربُك فِي غرامك قد بلاني .. ♥️

‏أُحبك بحجمِ بَلادة روحِي تجَاه العَالم.

إنْ كان في صُدَفِ الأزمانِ رائعةٌ فإنّك خيرُ ماجادتْ به الصُّدَفُ

في ثَقافتِهم المُتواضعة يُسمّونها شَمسًا وفي ثقافَتي أُطلِقُ عَليها وَجهكِ.

-أرتبط بك إرتباطًا روحيًا يجعلني أتمنى أن أكون لك الملجأ الدائم و الجدار الذي يفصل بينك و بين ما يؤذيك .

أنا ضَائع، وأنا أُحبُك، ‏لهُما نفس الشُعور!

تم النسخ

احصل عليه من Google Play