لطالما أنتَ هُنا بجانبي أنا لا يهُمني ما بحدثُ للعالم لا يهُمني كيف ابدو او كيف سنُكمل هذا الطريق كُل ما يهم هوَ أن نبقى معاً
كلمة شغفها حبا تعني أن المشاعر انتقلت من إدراكها إلى عقلها إلى قلبها ، والشغاف هو الغشاء الرقيق الذي يستر القلب ؛ أي أن الحب تمكن تماما من قلبها عن عمق تفسيرها بالقرآن الكريم { شق حبه سويداء قلبها }
معكِ ، يَكفي أنّ أتفوَّهَ بنظرة حتى تَفهمين ما أُريد .
أحبنيّ كأني أخِر النِساء في الدنيا.
كُل الصباحات منذُ أن عرفتك أصبحت شمسُّها تُشرق من روحي
أنت إلى الأبد عودة سرمديَّة، لا ينتهي التوق إليك.
ما ألوم قلبي لا زاد من الغرام ودللك.
هيأتُ قَلبي فألتِصق تعرُفُ أنتَ مَطرَّحك .
رفقتك تحوّل عادية الأمور إلى دهشة .
عيناكِ بحرٌ وفيهِ الموج مضطربٌ وها أنا هائمٌ والبحر عيناكِ .
بالطريقة التي تُحرّكين بها يدكِ وانتِ تتحدثين ، لايحتاج الشعر الى كتابة .
الحب هو شخصان مليئان بالأضرار، يتركان العالم جانباً، ويحاولان ترميم بعضهما البعض، بهدوءٍ و رقة.
لا أفتح قلبي لأحد إلا وتطيرُ منهُ فراشة، إلا أنتَ حينَ فتحتهُ لك، طارَ عقليّ .
لم يكن يتحدث كثيرًا عن مشاعره ، لكن عيناه قالت الكثير.
احببتكِ بإفراط نيابةً عن كُل المرات التي كُنت بخيلًا فيها.
أحبك بقدر ما كنت سببًا وراء الإبتسامة اللاشعورية في وجهي.
نظرت لكل الاشياء بنظرة خاطفة،عداك إسترحت بالنظر إليك كمن يستريح بالعودة الى منزله.
رغم ما بيننا من شوارع ومسافات أشعر بأني لو إلتفتُ لوجدتك بجانبي
أريد أن يأتي الوقت الذي أكون فيه بجانبك قريبةً منك، هنا بين يديك
إنك اللحظات الناعمة في أيام كانت تخدش يداي خشونتها♥️.