حالات الحبيب والحبيبة

أفهم الآن قول الشّاعر وما بين حبٍّ وحبٍّ أحبّك أنت إذ كنت أنت، ذاك الّذي يدخل حجرة القلب مرّة، ولا يخرج منها، ولا يسمح لسواه بالدّخول.

‏معَاك حتى اليوم العَادي يساوي ألف يوم مُميز و ألف إبتسَامة .

‏إنك الشخص الوحيد الذي وقفت أمامه بكل هذا الوضوح وأخترت أن أحبه دائماً.

‏ولأن عينيكِ آية تهطل على قلوب المتعبين تزيل هذه المِحن، كانت عينيكِ في مدارِ فلكًا أجوب بداخل عوالِمه وأكتشف هذه المنافي، عينيكِ فرجُ الكربات.

- احب اتأمل عُيونك و وجهك انا مُغرم بتفاصيلك.

- أنا أبيّك بكل وقتي بالدقايّق والثُواني.

تساؤل رقيق على لسان علي صالح يقول فيه : لستِ بيتُنا لماذا كلّما أضعتْ الطريق جئتُ إليكِ ؟.

تَمد إصبَعها الأصغر كَ علامة صُلح وأي معركة تستطيع الصُمود أمامَ هذا السلام؟

أحب ضحكتك كثيرًا وأشعر بفخرٍ عظيم حين أكون سبب حدوث تلك الظاهرة الكونية التي يتوقف بسببها عالمي لثوانٍ مُنبهرة كيف يُمكن أن يكون أحدهم بتلك الوسامة؟

تدركُ أنّك قد وقعت في الحبّ حقًّا حينما لا تستطيع النوم لأنّك لا تُصدّق أنَّ الواقعَ قد باتَ أخيرًا أجمل من الأحلام.

أعتذر جداً أنا عاشقٌ فقير ليس لديّ ما أُجلسكِ عليهِ سوى هذا المقعد المكسور إجلسي عليهِ إنه قلبي ..

‏الأمر لا يحتاج أن “ تخلقوا حديثًا ”، حين يكون بينكم توافق ستتحدثون عن إرتفاع أسعار الورق المقوى وتغير طعم الكتكات وستجدونها مواضيع مهمة وشيقة! فقط لأنّها بينكم ..

لم نتكلم بالجامعة أبدا، ولم أكن أعرفها. لكنها اقتربت مني تقول: لماذا لا تلبس ساعتك المفضلة ؟. كان اغرب اعتراف بالحب ..

في حال زرتني في منامي ، لا اتوقع منكِ الا ان تكوني كما انتِ ؛ رزينة ، هادئة الجمال.

عن القُرب الروحي تقول إميلي برونتي : ‏ إنه في نَفسِي أكثر مِني.

‏إن المُحب إذا أحب حبيبهُ، صَدق الصفا و انجز الموعُودا.

وفي نهاية شهر مارس ، أحبّك.

جميلة أنتِ بما يكفي لتكوني في أحلامي كلّ ليلة.

انتهاءً من مرحلة مايحب القلب محبوبٍ سواه ، وصولاً لـ ماعاد يرضينا إلا محبّته ..

- ‏عندما أستمع لملاحظاتك الصوتية القديمة أتحول لجمهور غفير يستمع بشغف، ‏أنا كل جمهورك وكل معجبيك، توقيعك لا يزال في قلبي.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play