حالات الحبيب والحبيبة

ليس عدلًا أن أندفع إليك و أنت تحاول أن تكون متزنًا، متأني، و أكثر تعقلًا مني

أود إخبارك أني أحبك جدًا، و إني أخاف على نفسي من حياةٍ قد تخلو منك

لـِ بَدء الحَديث قُل مثلاً ، خطرتِي علَى قلبِي ..

يكفيني أن أخطر على بالك للحظة أحب أن أكون سببًا في شرودك ولمعة عينيك

‏”والله إني آتيكَ كما يأتي الطفل لوالديه، آتيك من حربي ومن تعبي، من ليلي ومن أرقي .. آتيك من التشرد أبحث بين يديك عن المأوى، كما يحفظ الناس طريقهم للمنازل، حفظت الطريق إليك .

كيف يفتن الإنسان من نظرة ، أنا معك قد فتنت كيف يضيع في أبسط التفاصيل ، أنا في تفاصيلك تهت وكيف يرفع المرء راية الاستسلام قبل أن يخوض الحب ، أنا منذ أن رأيتك رفعت ، وأنهزمت ، وأسرت ..

- ‏مع إحتراماتي إلى كل السنين أنا سنيني كلها زانت معها و من عرفتها صارت الأرض أرضين من فرط السعه .

والله ان وجّهك مثل وجه الحياه الحلوه اللي بدايتها غنااااه .. وتاليها جننننه .

‏ماتدري إنك من الجلاس سارقني ‏أجلس معاهم وفكري يتبع طيوفك .

كانت النظرة لثواني ، لماذا شعرت وكأن قلبي أزهر لمئة عام !.💜⌜

‏أحبّك ، على أي نحوٍ كنّا ، بذات رغبتي في معرفة مالذي كان وراء ذاك الاهتمام بلهفة المرة الأولى ، وحين عرفتُ أن ودّك صافٍ لا تشوبه شائبة ، وبكامل إيماني بأني سأبقى في قلبك الأغلى ..

”لا يُمكن للقلبِ أن يُعانق القلب ولكنّهما يتوسلان إلى ذلك بنظرةٍ تُعانق نظرة وابتسامةٍ تضُم ابتسامة

مُقابل كلِّ مئة سطرٍ اكتبهُ عنها كانت تبتسم ، فنتعادل .

أتفهمين ماذا يعني أن تكونين أنتي اليقين الوحيد لشخصٍ امتلأت حياته بالإحتمالات .

لأنكِ تقفين على كتفِ الطريق لمراقبة تجمّع عددٍ من الطيور، ولأنكِ لا تمانعين فوات الحياة في سبيل النظر إلى القمر، ولأن البحر يجعلكِ تشعرين برغبةٍ في إغماضِ عينيكِ وإمالةِ رأسكِ إلى الخلف، أُحبكِ.

أحبُّك حبًّا لو يُفَضُّ يسيرُهُ ‏على الخلق مات الخلق من شدَّة الحبِّ

‏أحبك، في هذهِ اللحظة، وغدًا، وبعد ثلاثين عامًا من الآن، ولا يهمني مقدار المشقة والطرق الطويلة بيننا، بل كان يكفيني إنك هنا، في ذاكرتي، وفي كل مكانٍ أذهب إليه.

‏لأني أحُبك أنتظر كلامك ، أغار عليك من كل شيء ، أراقبك بهدوء لما نتجادل ، وأخاف على قلبك من الحزن.

لا مهرب لديّ. . كنت أراه في كل مكان

أحبُّ النُّصوص الشّعرية القصيرة جداً ، اسمُكِ مثلاً .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play