حالات الحبيب والحبيبة

‏قد يدفعك شخص واحد لحب مدينة ثم حي ثم شارع ثم قهوته، ثم المشي لمسافات طويلة ثم التفاصيل الصغيرة ..

من ملامح وجهك الذائبة في صدري، ونبرة صوتك الدافئة وعينيك التي تبدو كبحر، واسمك الآمن،انامتورط..مثل كل الاشياء التي تتعثر عند رؤيتك

قَفصُكِ الصَدريَّ، مَليئُ بالعَصافيَّر، لِذا تَنهيداتُكِ يَاصغيرتيَّ تُشبهُ التَغاريَّد العذِبَة.

‏ما تشعر به إتجاهي سأشعر به معك، الشعور مُعدي

- حَديثُكِ لا يَشبه اللُغات، مَزيج ناي وكمِنجة وتَدرُج نوتات ..

في الكِتابة لا أتخيلكِ ، ‏الخَيال إنتقاص ومُحاصرة ‏إنما أبذركِ في رحم فكرة لم تولد بَعد ‏ثُم أترك ذهني يركضُ خلفكِ ‏في مَدارات الموسيقىٰ .

. ‏وأنا عندما أحببتُكَ أدركت كيف للأنسان أن يشعُر بالدفء ولو من بعيد فقط لأن روح من يُحب يشعُر بها بِداخله ، لا أعلم كيف ..! لكنني كلما كنت أحملُك في قلبي فإن جميع ما بِي يملأه الطمأنيّنة و الأمان الذي لا يتخلله خوف أبدًا .. حبي لك مختلف وأنأ سعيدة به ..

سأحبك على أي حال كنا عليه لأني حتى في لحظة قرار عُزلتي و كُرهي إعتزلت و كرهت كل شيء إلا انت .

أنا شخص هادي يتجنب المُزعجين بحياته ‏لكن هدوئكِ أنتي بالذات يزعجني

‏تبتسمين للضائع فيتذكر طريقهُ ويَعود مُغمض العينين.

‏لم يكن مثالي أو مبهر لكنه كان إنعكاسي رأيت نفسي فيه أكثر مما رأيت ذاته.

أحبك جداً,للحد الذي يجعلني أتمنى حمل الحزن عنك ودفن جميع مايؤلمك في صدري .

كانت جَمِيلةً بِشكل أعمَق مِما أحتَمِلُ، بِشكل يُشعِرُني..بأَنيَ آسِف تِجاهَ شَيءً ما كُلَما نَظَرتُ إلَيها..

لم أُحدّق بكِ عمدًا ، لقد تعمّد وجهُكِ إغوائي ♥️

سيسرَّني أن تفكري فيَّ أحيانًا.

‏دقيقة من صوتكِ قآدره على أنشراح وأتساع صدريّ.

‏الرغبة في إستئصال المسافات مسافة مسافة حتى ألتقيك.

‏شؤون صغيرة تمرّ بها أنت دون التفاتِ تساوي لديّ جميع حياتي ..

- وكن في الحب موصولا بمن أحببت في ضيق وفي سعة، وخير الناس في الحب حليم، عاشق، أوّاب ..

أحبك حين لا أوفق في قولها ، ولا في شرحها ببراعة ..أحبك أضخم مما تبدوا لك ..لكني دائما أكتبها هزيلة مثل حُلُمِ مُعانقتك ..

تم النسخ

احصل عليه من Google Play