حالات الحبيب والحبيبة
أحبك، بالحَد الذي جعلني أقولها في داخلي مِئة مرة بينما أنتَ تتحدث معي
خالد عبدالرحمن أختصر الحُب الاعمى يوم قال : خذني معك لأي درباً تريد ما اسأل انا وش هي نهاية طريقه
ارسلت دوف كاميرون رسالة لحبيبها توماس أخبرته فيها ان الثلوج تتساقط في الخارج ، فرد عليها ؛ عودي الى الداخل ، الوضع ليس آمن و انتِ لستِ بين ذراعي
لأن كتفك كان بمثابة غيمة أتكئُ عليها، لم أذبل، حتى عندما صارت الأيام جفافًا قفارًا، لم أذبل.. لأن المطر لم يكن في السماء، بل في أعماق قلبي.
أحبكِ عندما تضعين يدكِ على قلبي المثقل وتمرريها من فوق كل الأشياء الحمقاء والضعيفة التي لا يمكنكِ نجدتها ولا يمكنكِ النظر من خلالها.
مافي ألذ من المحادثه اللي تنتهي و مازالت الإبتسامه محفوره ع محيَاك ويبدأ الصغير قبل الكبير يرمي التساؤلات شفييك؟ فيه شيء؟ لا ابد مافي شيء بس عندي شعور ورده ترقص بالأغصان ..
كثيرةٌ أنتِ ، بِوسعك أن تترُكي جزءاً منكِ في كُل مكان أعرفه وتستمرينَ بفكرة بقاءُكِ كاملةً .🖤
أنت مركون في صدري كزاويه أو نافذه لا أعلم ..أنت شديد الثبات هنا
لم أحبكِ إلا لأنكِ الهرب من الموت الشائع ، إلى الموت المضيء العادل !
”فكرة انك موجود في هذا الكون ساعدتني في تخطي امور كثيرة.“
أخبرني بين فترة والأخرى بأن لا أحد بإمكانه أن يحل مكاني وبأني لا أستبدل
- أن تُصادِفُهُ وفيكَ شيءٌ يودُّ لو يُعانِقُهُ.. هُناك حيثُ مررتَ أنتَ وظلّت روحُكَ.
وأعتقد بأنه كان من المفترض أن يكون عطري في مكان الهواء الذي حولك اليوم، أن تكون مرآتك عيني.. أن نلتقط صورةً واحدة سويًا، بدلًا من صورتان منفصلتان.. أن تُعانق يدك يديَّ بحنيّةٍ بالغة- بدلًا من مصافحة الآخرين.
أكثر ما يعذبني في اللغة أنها لا تكفيك، وأكثر ما يضايقني في الكتابة أنها لا تكتبك.
الرافعي مغرمًا: لا يتصل بروحها شيءٌ إلا نبتٓ واخضرّ ثم نوّر وأزهر، كأن طبيعة الجمال خبأت في قلبها سر الربيع ويكمل: تستطيع أن تشعرني أنها فيّ وإن كان بيننا من الهجر بُعد المشرقين، وأن تنزل السلام على قلبي وإن كانت هي نفسها الحرب، وأن تجعلني أحبّها .
أودّ أن. أطوي عليهِ يدي ، أن أُحبّه وحدي 🖤
دائماً يأخذ قلبي معه ، وكأن قلبه لا يكفيه 🖤.
سأحتويك وأتمسك بكَ مهما حدث بيننا ، سأضعك بين عيناي للأبد 🖤.
طريقتك بالحديث تبدو منمقة لدرجة انني أخجل من سماعك بعقلٍ فوضوي !
ياتكون أنت .. يا أبقى وحداني
