وعدتكِ أن لا أحبكِ ثم أمام القرار الكبير جبنت وعدتكِ أن لا أعود .. وعدتُ وان لا أموت اشتياقاً .. ومتُ وعدتكِ أن لا أكون ضعيفاً وكنت . وان لا أقول بعينيكِ شعراً وقلت .
- يُنقِذُني هٰذا الحُبُّ ، وَ إنَّني أُضِيءُ فِيه .
كلما نظرتُ إليها قلَّ إحباطي، أتعرف معنى أن تشعر بأنك مُنتصرًا على العالم بسبب عينان؟
الحديث معك يغير مزاجَي ماذا لو كان لقاء
إنّي أُحبُّ بلادًا أنت ساكنُها وساكِنيها، وليسوا مِن ذوِي نَسَبي!💖
أنا حيثُ أنا يأخُذني الحزنُ تارةً وتأخُذني العزلة تارةً أُخرى لكن رُغم كُلِّ ذلِك عِندما تكونينَ بقُربي تأخُذيني بجميع ما أكوّن،
كُل شيء محفوف بالألفة والمحبه والطمأنينة كان يحتويني وأنتِ معي
الحب والفن هما الشيء نفسه، إنها عملية رؤية نفسك في أشياء ليست أنت .
في لقائنا الأول سأنظر إليك كثيراً دونّ أَن اغفل عنك لحظة واحدة تعويضاً لِمثل هذه الأيام التي اتمنى فيها رؤيتك ولا استطيع🩵.
أود البقاءَ معك مهما كانت الخلافاتِ والحواجزَ كل العناء يهونَ برفقتك كل الأحزان تنتهيَ بـ مِجرد فكرة أنكَ هُنا بجانبي
مَا عَادَ غَيرُك للإِعجَابِ يُغريني فأنتَ عن كُلِّ مَنْ فِي الكَونِ تَكفِيني .
«في النهايةِ؛ يريدُ الواحد منا فقط أن يتفلَّت من الهموم ليستريح على كتفِ من يحب، كطائرٍ صغيرٍ أرهقه طول السفر، وحطَّ أخيرًا في موضعِ راحتِهِ الوحيد»
هكذا ببساطة أُحبه لأنهُ وحدهُ من يجعلني أضحك بغزارة وأطمئنُ بجواره في آنٍ واحد
سأكون لك الأمان ، الذي لن يتخلى عنك يوماً ما
أجدك بين صُحف الأوراق، وبين خطوط كف يدايّ وعيناي ،أجدك في عُمق الفُؤاد و المنَام، إنك فيّ أكثرُ ممَا أنا في نفسي
لعينيكِ نظرة كلما حاولت أن أنجو منها أصابتني 🪄.
يمكن أن أحبك بطرق كثيرة، لكنني لا أجد طريقة أفضل من أن أمنحك انتباهي الكامل، حتى في صمتك الطويل.
ثُم أنِي أتوهُ بِعينيك رغمًا عَن ثَباتِي .
أبِعيناكَ سِحرٌ ، أم إننيّ مِنَ العاشقينَ ؟
أَما عَلِمَت عَيناكَ إِنّي أُحِبُّها كَما كُلُّ مَعشوقٍ عَليمٌ بِعاشِقِ .