حالات الحبيب والحبيبة

‏يا كامل في عُيوني ، يا عساك دايم لي .

ها أنتَ تمشي على قلبي وأضلعِهِ كأنّما اللهُ لم يخلقْ لكَ الطُّرُقا

وجدتُك في قلبي و منْ ذلك الحين أطوف حَول قَلبي

‏أينما كُنا معًا ‏يكون «منزلي»

كلما زاد الحب، زادت الحساسية ، قاعدة ثابتة لا شواذ لها . تفصيل صغير منه يُربكك، لأن قلبك معلّق به. ومن رآك عاديًا، لن يوجعه غيابك، ولا يؤذيه جفاؤك

كُنت أمِيل للطمأنينة فوجدتَني أميل إليكِ .

سَتجد نفسك تلقائيًا تمِيل لمَن يحتويَك .

أنتِ كنزيَّ الثمين الذي أحتفظُ بهِ بقلبي

أحب المجيء إليكِ رغم أتساع الأماكن وكثرة من أعرف لأنني أجد دائمًا برفقتكِ كل ما يسعدني وكل ماهو ليس موجود في شيء أو أمر آخر

أخفيتك دهراً وانت سرّ معلن في ملامحي والأن نطقتُ بك بِ حبك ياخيرة اللّٰه وأختياري.

‏- يفهمني بطريقة شديدة الغرابة كما لو إننا نتشارك عقلاً واحدًا . -

أحملُ لكِ حُباً ظاهر على وجهي قبّل قلبي.

‏ما زلت أختار أن أحبّك رغم تعبي هذه الأيام رغم رغبتي في الصمّت والأنعزال رغم أن الحياة لم يعد فيها ما يدهشني ورغم كل الأشياء التي فقدت بريقها في عيني ما زلت أحبّك وأفكّر بك بدون تردد.

‏جميع من حولي أتحدثُ إليهم بعقلي بنضجي وبحذرٍ شديد ‏«إلا أنت» كنتُ دائمًا أتحدثُ معك بقلبي بعاطفتي وبكامل انغماسي فيك

‏أناظر وجهك بعين وشعور ولهفة وترحاب ‏على وجهك حياةٍ تستحق أني أتأملها

سأختاركِ ‏مهما كان حالكِ ‏ومهما تبدّلت ملامحُكِ ‏سأختار طريقنا ‏الذي مشيناه سويًا ‏سأختار ليالينا ‏التي غفونا بها معًا ‏سأختار ظلمتكِ ‏وتعبكِ ‏وكل لحظة انشغلتِ فيها عني ‏سأختاركِ ‏دائمًا.

أحتاج دائما لتنظيم نبضات قلبي بعد محادثتك .

‏لأجل رسالتك الصوتية كنت أتجاوز مُنعطف منزلنا ، كما يُطيل الآخرون طَريقهم لإكمال الأغنية .

يَشعرُ الأنسانُ أنَهُ أخَذَ حَظاً مِنَ الدُنيا ، إن وَجَدَ شَخصاً أنيساً لِقلبَه .

‏وإنَكِ كُلَ ما أرَى وكُلَ مَا أحُبْ.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play