قالَت : تعال، فقلتُ: لبّيكِ هيهاتَ أعصي أمرَ عينيكِ .
لك مني أن أصغي إليك دائماً ولي عليك ألا ينتهي حديثك.🩷
فياليتَ عيّني بِلُقئ عينكَ دائِمه.
مُصافَحتُكِ مُجازَفة ، فأورَدةُ يَدُكِ مَتاهة الخرُوج مِنهَا يَحتاجُ خَريطَة .
قلبي يُحب الخير و خير الأمور أنت
— في طريقي إليك كُنت أطير ، لا آثار لخطواتٍ تُعيدني حيثُ كُنت .
•• - لا أعلم ماذا يُميزكِ ، عن باقي النساء، سوى أن حديثكِ أنتِ ، يصُب في قلبي ..!!
أحبكِ منذُ أن تعلمتُ العومْ انا الغارِق دونكِ في قطْرة واحدة.
ـ ما السر في صوتك؟. ليس عاديًا ينزع الحُزن من عمق صدري ويصنع بداخلي شعوراً اجهله تمامًا لكنه يُعيد رغبتي للحياة يجعلني أتنفس❤️.
أضيء حين أحادثك ، ولم أجد وصفاً أدق لما يحدُث حينها .
ـ لو كُنت أُغنية لأسمعتُك لأهل الحيّ والجيران ، للحدائق والزهور لأسمعتُك لأصدِقائيّ وأنا أقول : هاكُم سمعوا أُغنيتيّ شگد حِلوة💗.
كم أودّ أن أراك في جميع الجهات كما أراك بداخلي.
يأوينيّ قلبهُ ، أكثر ممّا تأوّيني الأمِكنة .
اختاري الذي لا تهونين على قلبه، الذي يخاف عليكِ من كل شيء.♥️💍
و أحب كونك في الجوار؛ مهما ابتعدت تظل دومًا جانبي.. طيفًا، خيالًا، فكرةً.. روحًا، تعيش بداخلي
إِنّي أُحُبُّكَ، رُغْمَ أَنَّ الرُّوحَ يَسْكُنها الأسَى مَازلْتُ أَبْحَّثُ عَنْكَ في أَيَّامنَا؛ بَيْني وبَيْنكَ خُطْوةٌ لكنَّها سَفرٌ بَعيدٌ بَيْنَنا!.
ولكنني أحبُّك لأن الأشياء معك فارِقة دافئة وحقيقية و لأني معك أنت فقط شعرت بكُلِّ شيء لم أشعر بِه من قبل.
النظر إليكِ دافئ جداً من أين تأتين بكُل هذا الدِفء؟ هل عينيكِ شمس!
يعجبني لأنهُ لديهِ نوعٌ خاص من الإصغاء ولأنني أكون أكثر إنصبابًا في حضرته وأكثر كثافةً مَعه لا أحضر ببعضٍ مني آتيه بكلّي دونَ أن أبخل
لا أعرف شيئًا عن شعوري نحوه سِوى. برفقته أشعر بأنّي في المكان الصحيح المكان الذي وجدتُ به ما أُحبّ و ما أرغب 💗!