حالات الحبيب والحبيبة

‏« يومٌ آخر وأنت بكلِّ هذه الكثافة في يومي ولا أعرف لولا وجودك كيف لهذا العمر أن يزهو »

‏أُحبّ الحديث معك، ليس لأن صوتك عزيز ودافئ.. بل لأني ألمح في نبرتك رغبة البقاء لأطول فترةٍ ممكنة.

“وأطارد وجهك في الأمطار وفي أضواء السيارات ‏وألملم من عينيك ملايين النجمات”

يناظرها بكُل حُب و كأنها أجمل ما بالكون🖤.

‏أتحمل مشقَّة الطريق لأنك الوصول، تخيَّل!

قضيتي الوحيدة التي أناضل لأجلها كُل يوم، هي أن أواصل في طمأنة نفسي، وإن كان كُل الذي أواجهه يدعو إلى الفزع .

أحبّك ‏بِملء هذه الروح .

إِنَ الفُؤادِ بِحُبِ مَن يَهوىٰ إبِتَلىّ .

مُغرم بها أكثر  مما تعتقد .

لكل صورةٍ إطار ، صورك أنتَ إطارها قَلبي .

‏إننا مُرتبطان بشيء أشد متانة من الحُب .

‏— وأسند على ضحكتك تاريخًا من التعبِ .

والأرض على رحبها تُختَصر أحيانًا في مكان، والسعادة على تفرُّقها تجتمع كلها في وجودك مع إنسان

لا تُقاوم النظر في شيء تُحبه تأمّل

الحُب ‏يجعلك تفعل ‏مالم تفعله مِن قبل أبدًا ‏مثلًا ‏أن تُقبِّل شاشة هاتفك ‏بعد إشعارٍ من أحدِهم.

ماحبيتك لشيء حبيتك لانك كل شيء.

— كالشتاءِ أنت أنتَظرك لأمرض بك .

‏عندما نظرت الى عيناك أدركتُ أنني لا أملكُ نُقطة ضعف واحدة، بل اثنتين

أحببتها كما لم أحب أحدًا من قبل ‏أحببت عينيها ‏تلك العيون التي تروي قصصًا لا تنتهي ‏أحببت ضحكتها ‏تلك الضحكة التي تنير المكان ‏وكأنها شمس صغيرة ‏تشرق في قلبي كلما سمعتها ‏أحببت صوتها ‏ذلك الصوت الذي يحمل في نبراته ‏مزيجًا من القوة والحنان ‏أحببت ملامح وجهها ‏تلك التفاصيل الصغيرة التي تحمل توقيعها الفريد.

‏«لتكن المدينة بأكملها لهم أمَا جوارك؟ فأود أن يكون لي! _

تم النسخ

احصل عليه من Google Play