حالات الحبيب والحبيبة

‏عِند سَماع صَوتك يَهرع حُزني إلى خِزانته و يَلبس كُلُّ الأفراح دُفْعة وَاحدة

وجود شخص دافئ و حنون يذكرك دائمًا بمحبته لك بدون أي ملل، أحنّ شيء ممكن أن يحصل للمرء.

كانَ يتحدثُ في تلك اللحظة بطريقةٍ مُذهِلة كما لو أنَ كلامَهُ يُشكل حقلاً أخضر يمتد مِن حُنجرَتهِ إلى غاية قلبي.

هل تسمحين بأن ينام على جفونك لحظة طفل يطارده الخطر.. هل تسمحين لمن أضاع العمر أسفاراً بأن يرتاح يوماً .. بين أحضان الزهر!

فليَضحك وجهُك الجّميل،  فهو كل ما أُحِب

تعالي.. ‏او لا يأتي اي شيء ‏أنتِ أو لا أحد ..

‏هو الذي حين يكتب إسمي، يكتبه بالشكل الصحيح، الشكل الذي أحبّه

أُحِبُكَ حُبَيْنِ حُبَ الهَوىٰ وحُبًا لأنكَ اهل لِذَلك ..

يدي بـِ يدك وأنتهَت الأمانيِ.

والقُربُ بالقلبِ، لا قربَ المسافاتِ!

هو الحب إيه ؟ ‏غير نظرة من عينيه ‏غير لمسة من إيديه ‏غير قلب تخاف عليه.

هل بِـ إمكانكَ البقَاء حَتى وإنْ اتعبتُكَ معي ؟

‏أحببتُك إلى حدّ الإستغناء عن الجميع ،وكأنك أتيتِني نوراً على دربٍ مُظلم أو طريق مُستقيم في إعوجاج الحظ أو لفظتك السماء كغيمة فرح حتى أرتوي بك 💛

‏أحبك  .. لأنك تُعطيني كُل سبب أحتاجه لأكون بحال جيّد وبال مُطمئن.💛

قَلْبٌ أُسَكِّنُهُ إِذَا جَمَحَ الهَوَى فَيَطِيرُ نَحْوَك أوْ يَكَادُ يَطِيرُ

‏خلك معاي ترا اجمل اشيائي قربك لي❤️

أريدُ أن أحبكِ كمأزقٍ ، أو كورطة : ‏أن أصحَبكِ كأنفاسي ، أن أفرَّ منكِ ، وأن أقابلكِ وجهاً لوجهٍ ، في كل مكان ، كالمصير .

” (جاور السعيد تَسعد ) جاورتكِ فأزهر صدري ، وشعَ بصري ، وزارني الأُنس ، ولم اعرف السَعد إلافي جواركِ ”

‏كأن قلبي قد خُلق من أجلك 🌸

ذوقيّ رفيع وأنتِ برهان ذوقي.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play