بدونكِ لا شيء يَحْدث في الكون ، لا شيء يُمطر ، لا شيء يُزهر ، لا كِحل يولد تحتَ الجفون .
كُل الحُب يأتي عابراً إلا حُبكَ إستوطَنَ قلبي 🩵.
تقولين أحبك على هيئة ضحكة كأسلوب جديد للإعتراف فأرد ضحكتين كأحبك جداً..
أنتي حُب قلبّي المُنفرد وأنتي حلو الحياة.
بَعض الصِدف وراها حياة وأنتِ أقرب مثال.
فما أنت إلا عشقاً أبت الروح أن تتوبك.
بلمسةٍ من يدكِ الدافئة هكذا دائمًا تعيدين الغريب إلى نفسه..
أَنَا مُذ رَأَيْتُك غَاب عنّي مَنْطقي حتَى القَصَائد خانها التعبيرُ🖤.
كأنك الروح و كأني من دونك لاشيء🖤.
متعلقة بكَ وكأن الأرض لا تحتوي غيرك🖤.
لا أريدكِ لأنني أحتاجكِ بل لأنك تُطمئني شيئًا بداخلي لا يستطيع الاستقرار بمفرده ولأنه لأول مرة أشعر بالسلام عندما لا أڪون وحدي🫂♥️♥️ .
مرحبًا لوجهكِ الذي يتسلّلُ إلى السماء ليُزاحم نُور الشمسِ بنوره 🫂♥️♥️.
كان يدفعني وجودكَ الى مواصلة الركض حتى ولو فقدت السيطرة على اقدامي من شدة التعب تستمر الرغبة المُلحة بإكمال الطريق ، إنها قوة ان تشعر بالمحبة في كل الأحوال .
أحبّك بقدر ما شعرت بالإطمئنان معك بعد أعوامٍ من الخوف ♥️♥️♥️
يتباهى بصلابتهِ ، ويرتخي مَع أول نَظرة عشَوائية منها .
سراً بين الورق وقلبي، يقرؤُونك سطراً وأنتَ بداخلي رواية.
رجل يحبكِ بصدق قادرٌ على أن يُحرك السماء والأرض ليراكِ سعيدة مُطمئنة.
بهالساعه تحديدًا بثوانيها ودقائقها وبكل الأوقات أفكر بكِ وأريدكِ
وأنا عِن ألَف حبُ اكتفِيت فيكَ وحدكَ.
لعيناكِ أخطُّ ها هنا حروفًا تسيلُ شجنًا لأصنعَ منها قصائدَ عشقٍ أضمُّ بها سليل بسمةٍ قد صارَت للنورِ منافسًا وروحٌ ، للسكينةِ مرادفًا .. ها أنا أُلقي على مسمعاكِ مشاعرَ التهبت في مهجتي وثارت تولعًا وولهًا في قلبي .. كيف بي أن أحتضنَ عالمًا بحروفٍ عبثية ؟ أو أن أصف عيناكِ ، كوكبانِ بنصوص غزلية ؟ أو أن أكتب عن تلك البسمةِ بسطورٍ عربية ؟ وهل هناك مايقفُ متماسكًا أمامكِ ؟ وهل هناك ما لا يُهدم حبًا أمام عيناكِ ؟ وهل لأيّ شيءٍ أن يصمدَ أمام جمالكِ ؟ إعجازٌ أبدي ، ومستحيلٌ أزلي ..