•• بلا عينيك كيف أُحب وجهي ؟
تَحدثِي كِي لا يَفقِدَ قَلبي ليَاقة القفز على حِبَالكِ الصَّوتِية.
حُب عظيم لكل لحظه بيني وبينه
المَعاطِف والمدافئ جَميعُها مَجاز ، الدفءُ الحَقيقيُ هوَ يديكِ .
ابحث عن شَخص فخور بِوجودك ، خائف من أن تَخسر ، يُحارب من أجلك ، يُقدرك ويَحترمك ، يَهتم بك ويُحبك دون أي شروط؛ فذاك هو المنزل.
كُنت أريد حينما أفتحُ عينايّ أن أعثُر على وجهِك يبتسم لي.
و إن كان بيننا عوالمٌ و مسافات سأُحبك أيضًا.
-على أمل أن تجمعنا الأمكنة.
كأنك كل الأماكن على خريطتي أينما وقع نظري وجدتك دائماً وجهتي .
في طريقي إليك يسبقني ظلي وقلبي جميعنا على موعد معك .
مِلكي وملاكي ومكمِلي وكمالي أنت .
يلفت قلبي كُل مرة ، كأول مرة.
يا سرّ قلبي الصغير يا كل الحب
الدقايق اللي تأملت فيها وجهك كانت حياة.
عيناك هاتان تصلحان لكل شيء للقتلِ وَلِلشِّعْرِ للعشق والغرق لكل شيء تصلحان إلا للبكاء غير مناسبتين.
قبل أن ألتقيها وفي موعدنا الأول هبطت فراشةٌ على كتفي حينها عرفت أنني سأعود بجناحين.
كل نبرة حُب منك تدل على رضا أيامي
سيبقى ضِلعي دارًا لك، وسأبقى أحبك للأبد
لديَّ فوبيا الطرق لكني أحب كُل الطرقات التي تأخذني لوجهكِ .
أمِيـلُ إلى الصمتِ لدَيَّ صعوبـَة في السَرد والاختلاط مع الملأِ لكِنني؛ لا أُمانِع من الثرثـرةِ معَك..