حالات الحبيب والحبيبة
يا حُلوك بقلبي كأنك أغنية و لحن .
أفيضي علينا بالحديثِ وأكثري ورُدّي على الروحِ اليَبَابِ اخْضِرَارها .
بالِغ بي جُنَّ عليّ أفرط فيني لا تُحبني بتعقُل.
كُل الأشياء القرِيبة منك أنَا أتمنى أنّ أكونَها.
لمْ يَڪن شخصاً عاديّاً إنَّهُ رائِع وأنا واقِعة فِي حُبَّهُ مَرّة، واثنَين، وإلىٰ الأَبَد💛! .
ڪم أحبك رغم ندوبي ورغم صعوبة التنفس في هذه البلاد💛! .
لابد من الاعتراف أن حبكِ لم يكن مؤثرا بهذا التوهج ، لولا أنّ هناك قبساً من النور يفتح دفاتري ، ويكنس الظلام من الباطن ، لأن روحك كانت مصنوعة من الجمر ، أما وجهكِ فقد كان منيرا بشكل يبعث على الايمان بسلطة الحب ..
كلما نظر لعينيها قال (هُنا يُهزمُ المرء فى اعظمِ انتصارٍ له) .🫀
« أحبك في الحضور والغياب »
الحب أن أراك تطيب خاطري دون أن أقول أنه مكسور، أن تسمع ما لا أقوى على الكلام عنه حتى ولو لم يخرج من فمي، الحب أن تحمل معي ثقل الأيام دون أن أُخبرك بأنّي مُثقل، ما الحب إلا لمن تحملنا ولم يُشعرنا يومًا أنّا غير مرغوب بِنا، ما الحُب إلا لمن وجدناه مُرحبًا حين ضاقت بنا الأرض بما رحبت .🌧!
- قالَ أحَّبك و الأشجار شاهِدة لم أنتبِه ، كُنا نمشي في صحراء .
أنا اشوفك محطة طمأنينة وسط رحله طويله من الشكوك والقلق.
عيونكَِ الصبحَ وقلبكَ الخيرَ
صباحي أنت ياحب كل يوم يتجدّد
كُل شَي لهُ نِهايه إلا حُب صَوتك.
أحبكَ يا فوضى البَال وترتيب العُمر
ألذ شعور :أعيد محادثتك ألف مره وأرجع أبتسم بكل مره.
لطالما شعرت بنوع من المسؤولية تجاه من أُحب، تلك التي تدفعني أن أركن حزني جانبًا وأتوجّه نحوه وأقول: ما الذي يحزنك؟
تتحدثين معي فينام في داخلي الوجع كأن صوتكِ تهويدة.
تقول أحبك على هيئة ضحكة كأسلوب جديد للاعتراف فأرد ضحكتين كأحبكِ جِدًّا.
