حالات الحبيب والحبيبة

تجيد مئة بيت فصيح، ويلعثمها الحديث معك

‏في حال كان تجاهلي لك يشعرك بإنني قد أكون مهتم لأمرك .. فهذا صحيح.

قَٱلتُ ليّ أبّتُسًم وِكنٌ سًعيّدُٱ ، حًسًنٌآ ٱنٌٱ منٌ ٱلأنٌ سًعيّدُ

أحبّ الحديث معك رغم أني لا أملك ما أقوله أحيانًا.

أريد أن أحبكِ كمأزق أو كورطة ‏أن أصحبكِ كأنفاسي ‏وأن التقيكِ في كل مكان ، كالمصير ..

سأحبك وكّأن الكُون كُله قد اوصَانِي عليك.

‏رغبتي فيك نابعه من صدق محبة، أبتغيك مهما كلفني الأمر و لو « كنت صحراء عجاج ومحدٍ يجي لك يزور أنا الوحيد اللي أبي امشي لك حافي » و بخطى واثقة يقودها الرضى دامك الغاية وش عليّ من الطريق ؟

‏أستثنيك عن الجميع أنتِ أول الأحباب جميع الأصدقاء أقربهم لي وكل أشيائي التي أحب.

‏أريدُ أن أضعنا (أنا وأنتِ) بين قوسين مهما يحدُث من حولنا نبقى بداية العالم ونهايته.

كيف لعينيكَ كلّ هذا البريق ، هل ابتلعتَ نجمة . .✨!

في ذّرى قلبْي لك مَوطن وديّره . .♥️!

أحبك بطريقة اعجز ان وصفها لو اجمعت قواميس العالم …

إنهزامي عند عيونك سيكُون أبدي.

‏أريد أن أسحبك إلى أعماقي، مثل تنهيدة .

‏- ترا الي يحبّك بصدق بيرجع لك مهما صار بينك وبينه .

- أنت مثل محطة استراحة على الطريق السريع .

اهديني حبّ اهديني ورد.

حب لكل لَحظة أنتِ موجودة بها.

و أنتِ أيتها المترددة، تعالي إليّ.. أملك ضياعاً رائعاً لكلينا.

‏معك عرفت كيف لأحدهم أن يأتيك متأخرًا ثم يكون هو كل من تراهُ في المقدمه .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play