أنظر كيف يرتجف قلبي إليك شوقًا وحبا.
يكفيني رغم كل ما حدث بيني و بينك أنني أحببتّك بطريقة صادقة و عميقة.
كان كل ما تمنيته أن أقف بجواركِ دائمًا ولا يهمني إن فاتني العالم.
وإن كان الضوء هو أصل رؤيتنا للأشياء فالحب هو أصل معرفتي بك إنني لم أعرفك بالحب ، وإنما عرفت الحب بك
أنظر إلى عيني قليلًا، أدليلًا آخر تُريد؟
ولكنِّي بكل ما أملك من عاطفة، أُحِبُّك فلمَاذا كل الذي بيننا نهبَتهُ الرياح والأَمواج.
بسمة زمإني شفتها كلها فيك.
يا أسعدَ شُعور يا أختيار القلب قبل العَين.
صوتها أحلى مِن مليُون أغنِية حُب.
رغم هذا الشك، وفقد الأمَل، ووهم الأيام، وحياتي التي تعيش على حافة الأشياء الزائلة إلا أنّي أجيد محبتك أتعرف؟
لا يُمكنني أنْ أجعلك سرًا فأنت تفيض من ذاكرتي، مِن قلبي، ومِن قصائدي .
أما بَعد : مِن فرط حنيّته اشعر بأنه ضمادي .
إنه يُرتبني دائمًا لا يحبُ رؤيتي مُبعثرةً كما لو أنيّ منزلهُ الآخر .
بطريقة ما تُصلح ابتسامتك خراب أيامي.
أحبك بلهفة أني أريد أن بقائك معي إلى أمدٍ بعيد، أن أبقى هكذا أحبك طيلة عمري كأن الحب لتو لسع روحي وكأني باقيةً معك في اللحظة الأولى وهي تُمارس تكرارها.
لأني أحبّك ، يجرحني الظلّ تحت المصابيح.
في حضورك لو يغيب الكل م افقد احد.
كل ماضاقت فيني الاماكن لقيتك يارضاي.
أن نتشارك معطف صوف ونختبئ بأيدينا عن برد الشتاء في ذات المخابئ أن استمد الدفئ من قربك و أنك دومًا هنا في بقعة بين قلبي وعيّنيّ
معجبٌ بكِ؛ لاني اطّلعت على الضِفّة الأخرى من نهرِك، الجانب الذي لا لم يبلغه أحدٌ قَبلي، فأحببتُكِ؛ لأني متمكّن في أعماقك كما لم يفعل أحد، أعشقكِ؛ لأن أبوابكِ المؤصدَة في وجه الجميع مشرّعَة لي دائِمًا، ثمَّ أهيمُ بكِ؛ لأنَّ بساتينكِ لا تَقمرّ إلا في وجودي، ولا تُرحِّب إلا بي.