مازلتُ أتذكر كيف كُنَّا نتناقش بنصٍ ما طيلة الليل أو كيف توقِظني على صوتها النائم تُربِكُني ضحكتها وسط الحديث وأفقدُ وعي قلبي حين تنطقها بصوتٍ خافت أحبك .
أطلت النظر إليك فأدركت أن النعيم نظرة .
وَأنا أعانقُ ظِلّكَ في حُلمٍ، كانَت عِظاميَ تتقوّسُ مثلَ أزهَار وأحبكَ .🖤🌍🦋
مُحادثتك تشابه الطمأنينه لي وانا كإنسان خائف، طمأنيناته في كلامك
في أول مرة قال لَها: أنا احُبكِ كان قد سَجل صوت هذه العِبارة؛ ثُم فاجئها بِهذه الهدية في يوم زواجهمَا، كانت عِبارة عن قِلادة تحمل موجات الصَوت نفسها التي خَرجت عندما قال أنا أحُبكِ♥️' ♪🖤
وان سالوك مالذي يجعلك تبتسم. وانت لحالك قلهم طيفها زارني وقبلني..♥️.
أنت كالحق في قلبي ؛ كالثابت الذي لا يجوز إنكارهُ..♥️.
أحبك، وكأن الحياه سؤال صعب وانت جوابه المنطقي الوحيد..♥️.
ماذا لو كنت قِلادة دائمة الثبات في عُنقي؟..♥️.
ذات يوم أضاء أحدهم في قلبي نورا ومازال..♥️.
لَا أَمُلكُ فِي جِيُوب قَلْبِي سِوَاك ..فَلَا تُعِلنَ إفْلَاَسِي..♥️.
أُحب الطريقة التي نأتي فيها لبعضنا والتي لا يبذِل فيها أحدنا مجهود للبدء ثُم تتدفق بيننا الكلمات والأحاديث وتلك التفاصيل العزيزة التي نتشاركها سويةً أُحب أنني كُلما جئت إليكِ توقفت لدّي التساؤلات والمخاوف وفكرة أنني قد أكون ثقيلًا أنتِ الوحيدة التي لم تكلفني يومًا عناء التبرير.
شيءٌ ما يُحلق نحوكِ يناجي أن يقع بين يديكِ شيءٌ ما يود الإفلات ويبقى أسيرًا مسجونًا بين ضلعيكِ.
بيننا ضحكات لا تعد، وقصص خاصة.. ولغة لا يعرفها سوانا، ولا يساعدني شيء في أيامي المنسيَّة إلا هذه المحبة
لولا صوتك الذي يتردد الآن على سمعي لبقيت صامتًا طيلةَ حياتي ولكن معك خرجتُ من صمتي ومعي حُفنة كبيرة من الآمال والمحبة”
البيت الأول في القصيدة: ضحكتُها.
كلصٍ ماهِر ، يطاردنِي مشهد ضحكتكِ مِن زقاقٍ لأخر .
وكُنتِ للروح روحًا وكُنتِ للعين قُرَّه.
هي لي حياهَ أكثر من كُونها حبيبتي.
أحب رقة حنانك، مُبالغتك بي، صبرك لأجلي.. وأحب إني من بين الجميع.. كسبتك.❤️