حالات الحبيب والحبيبة

مُنذ مدة وأنا أُخطئ الطريق، ‏أعود لعينيكَ ‏أحسبهُما بيتي.. ♥️

قال لها : - لقد قررتُ إفسادك بالدلال حتى لا يتحملك غيّري 🌿.

‏إني أحبكِ رغم أنف قبيلتي ‏ومدينتي وسلاسل العاداتِ.

أحبك بقدر اللقاءات ‏التي لم تحدث بيننا ‏بقدر الكلمات ‏التي لم يُسعفني الوقت ‏لقولها ‏وبقدر المسافات ‏وقلّة الحيلة بيننا.

أنا لا أقاوم النظر ‏في الأشياء التي أحب ‏لذا .. ‏أتاملك في كل حين.

الأُغنيّة، تَحمل نَظراتك، ضحكاتَك أحاديثُك، وفي كُل مَرّة أستَمع إليها اشعر كأنك أمامي.

أهذهِ ضحكةٌ على وجهك أم نورٌ على قَلبي؟

- انتِ الفتاة التي تستحق عبور مطارين وركوب ثلاث قطارات للقاءها.

كانَ حُبُّكَ يُنقِذ عائِلتي مِن مزاجيَّ الحادّ .

عيونكِ البعيده أحبها واحُبك.

شيء يُبقيني ‏متمسكًا بالحياة ‏سواك أنت ‏ هكذا أمضي سيرًا ‏لأجلك فقط.

بعيدان نحن أنت في يمين العمر وأنا في يساره..قريبان من بعضنا تبكي أنت فيبتل قلبي

‏ولأنك تعرف قلبي وممراته و أبسط تفاصيله و أعمق أوجاعه فلا يهم إن كان كل الكون يجهلني

‏أنت سببًا لأبتسم بوجه الحياه كل يوم، سببًا لأضع الجميع على الرف وألتفت إليك

وإنكِ لا تعرفين ‏كم أن وجودكِ ‏يُشكل فارقًا عظيمًا في قلبي.

بينما كان الحشد ينظر إليك باعتيادية، أنا كنت أنظر إلى عمق روحك، وبينما لا أحد يشعر بحزنك مخفيًا في داخلك، كنت أدرك كم يبدو الحزن غائرًا في ضحكتك، بينما يمر صوتك من بين كل شيء مرورًا عابرًا، كنت أغزل منه قصيدة، وبينما لا أحد يحفل بتفاصيلك، أنا كنت أسميها انتصاراتي الصغيرة .

‏” لنتشارك قهوتنا معًا ، ونَتشارك الحديث والموسيقى وتُخبريني عمّا يُشبهك واُخبرك أنا أنه لا يُشبهك شيء .”

يا حُباً تنفلق له مدارات أَضلعي،‏يغوص و يَتدفق في دمي .♥️ -

إنْ كان النّظرُ إليك وَلو من بُعد : مَسافاتٍ رَاحه كيفَ يَكونُ العناق ؟.♥️ -

أنا التي أُحبُكَ بـ عَجلةٍ دائِماً ، دائماً .. كما لو أن العالم سـ يَنتهي بعد قليل .♥️ -

تم النسخ

احصل عليه من Google Play