أن كانَ لِلزَمانُ صِدفةٍ فأنتَ أرَوعُهَا وأنَ كانَ يَحمِلُ مَعهُ خيرًا فأنتَ كُلهُ .
يكفي أن تبتسِم حتى يحلّ الربيع في قلبي .
كُلّما أمطرت شعرتُ برغبة عارِمة فِي أن أكون معكِ كم يُشبهك المطَر حنونٌ وغزير.
أسندك بقلبي! إن كان الكتف مخلوعًا
عيناكِ والشَمس ، اللغة الأصلية للنُور ما عَداهما تَرجمة رديئة .
كمال المحبَّة يتحقق بالأمان، حتى في أكثر اللحظات جلبةً وخوفًا، لا تعرف كيف تطمئن، لكن معه - تطمئِن. -
سَتتغير الحِكمَةُ التي تقول أنَّ المَعنىٰ في قلبِ الشاعر لتكون : أنت في قلبي❤!
الإنسان يُشبه مايُحب لِذلك يُخبروني بأنني شَبهك .
- أنتَ العَادِي الَّذِي تَغلب عَلىٰ كُلِّ الإمتِيَازَاتِ .
أحبُّكَ جدًا و أعرِفُ إني بِرُغم إنطِفائي أعودُ إليكَ : فراشةَ حبَّ ، بينَ يديكَ 🤎
عالمي الذي لم يكن باردًا ولا ساخنًا أصبح دافئًا بعد أن التقيتك
أتمنى مجيئك لانه يحمل لي كُل الاعتذارات في حال رؤيتك .
كُن بِخَيْرٍ يَا كَمَالِي، إِنَّنِي حَسَبَ إتْزَانِكَ أَسْتَعِيدُ إِنْزَانِي
وقد يأتي أحدهم خفيفًا يطفوا بجانبك في كل هذا الغرق كجذع شجرة يصلح للنجاة.
- أنتِ الكَثِيرُ الَّذِي يُجبِرُ نَقصَ بَقِيَّة الأشيَاءِ .
” أن نَشيب معًا تحت ظِل هذا الحُب ”.
أُحبّك بجوارحي و ملء روحي أُحبّك بكُل قلبي كلّه
أشعر بدفء يحيط روحيّ برفقتك.
أشعر معك بأنني كل يوم أقع في حُبّ نفسي أكثر و قلبي كلما كُنا معًا بات مغمورًا بالأُلفة و الحُبّ.
كان صَوتُها يملأ المكان، ويُضيء العُتمة، خاطِفًا كالبرق، كما لو أنه يخترق كل قوانين العالم و يخرج هكذا، هادرًا وناعمًا.