مِل برأسك على كتفي، سأعطيك أماناً أفتقدُه ..
دعك من الصِدق، أنا أتحدث بكُل حُب كان وجهك سبباً كافيًا، للإستمراري في الكتابة.. فهو ملاذُ الأفكار الجميلة❤️!.
لدي صَورةٌ لك لا أكف عن النظر إليها أحُبها جدأ ، أكثر مما قد يأتي في بالك فيها ملامحك العراقية بوضوح عينيكَ الناعستين ، شامتك التي تُشبه الحُمم البركانية شعرك الأسود ، وجهك القمري الحنطاوي تفاصيل أحَبها فيك جداً و أحُبكَ . •
أحبُك من الصميم للصميم حُبًا على كنهه لم أتخُذ فيه مصلحةً ولا غاية حُبٌ لتلك الروح التي لم تُدنس للروح الطاهرة أحبك من أخمص قدميك لأعالي، أعالي روحك.
أن كانَ لِلزَمانُ صِدفةٍ فأنتَ أرَوعُهَا وأنَ كانَ يَحمِلُ مَعهُ خيرًا فأنتَ كُلهُ .
يكفي أن تبتسِم حتى يحلّ الربيع في قلبي .
كُلّما أمطرت شعرتُ برغبة عارِمة فِي أن أكون معكِ كم يُشبهك المطَر حنونٌ وغزير.
أسندك بقلبي! إن كان الكتف مخلوعًا
عيناكِ والشَمس ، اللغة الأصلية للنُور ما عَداهما تَرجمة رديئة .
كمال المحبَّة يتحقق بالأمان، حتى في أكثر اللحظات جلبةً وخوفًا، لا تعرف كيف تطمئن، لكن معه - تطمئِن. -
سَتتغير الحِكمَةُ التي تقول أنَّ المَعنىٰ في قلبِ الشاعر لتكون : أنت في قلبي❤!
الإنسان يُشبه مايُحب لِذلك يُخبروني بأنني شَبهك .
- أنتَ العَادِي الَّذِي تَغلب عَلىٰ كُلِّ الإمتِيَازَاتِ .
أحبُّكَ جدًا و أعرِفُ إني بِرُغم إنطِفائي أعودُ إليكَ : فراشةَ حبَّ ، بينَ يديكَ 🤎
عالمي الذي لم يكن باردًا ولا ساخنًا أصبح دافئًا بعد أن التقيتك
أتمنى مجيئك لانه يحمل لي كُل الاعتذارات في حال رؤيتك .
كُن بِخَيْرٍ يَا كَمَالِي، إِنَّنِي حَسَبَ إتْزَانِكَ أَسْتَعِيدُ إِنْزَانِي
وقد يأتي أحدهم خفيفًا يطفوا بجانبك في كل هذا الغرق كجذع شجرة يصلح للنجاة.
- أنتِ الكَثِيرُ الَّذِي يُجبِرُ نَقصَ بَقِيَّة الأشيَاءِ .
” أن نَشيب معًا تحت ظِل هذا الحُب ”.