أحبك كل يوم أضعاف حُب الأمسَ🖤.
أظن أنه الوقت المناسب لأُحبك ، وربما مسألة الحُب تبدو قديمة قليلًا كما أنها تحمل نسخًا من المشاعر المستهلكة ، لكنني أعدك بأنني سأحبك بطريقة أكثر حداثة وأكثر إتقانٍ وبراعة ، سأحبك بملامح الحُب العتيقة المتناغمة مع هذا العصر ، سأحبك على نهجي الخاص .
معك فقط تظهر نسختي الأعذب التي لم يستطيع أيُ أحدٍ أن يُظهرها؛سواك.
معك قَلبي يُصبح سماويًا أكثر من الجنّة .
عن يديكِ التي تُجيد الكتابة والطبخ والخيَاطة وإحتضان قلبي .
-ماذا يحدثُ للمرءِ عندما يَلقى طيف مَن يُحِبُّ؟ •يَغدو قَلبهُ فراشة🦋
«لكنَّني دون لحظة شكٍّ ودون هُنيهَة خوفٍ أقولُ: أحبُّكِ!» ما أروع الحُبّ؛ حين لا تُعيقه أيَّة مخاوفٍ أو تردُّدات ما امتلأ قلبٌ بحبٍّ «يقينيّ» = إلا استراحَ واطمئنَّ!
ليطمئن قلبك فعيناي من بعدكَ لا يعجبها شيئا أنت من تمكّن بإمتِلاك قَلبي الحب لغيرك لا يسمى حب والحياة بدونك ليست حياة بجانبك فقط أشعر باني امتلك كل شيء جميلاً أنتَ لم تكن اول حب ولكن انتَ اول حياة لي لاتشبه الا لحظة الأمان بعد أعواما من الحرب وما أنتَ الا قمرا أنار لي عتمتي أحببتك وكنت ولازلت أول حب لي لم اتوقع أبدا پان يرتبط بك قلبي كل هذا الارتباط وأن تتعلق بك روحي ولاتتشبث بهذه القوة حتى انني لا اشعر بطعَم الحياة الا معك فلن يغنيني عنك شيئا ولن استبدلك باحد ف انت الجميع
أنتِ المَرأة الَّتي كُلمَا مرت على مَكان جَعلتهُ أكثَّر خِفة .
مثل غيمة تُمطرين تسقين عُمري الجاف تزرعين كل السعادات في حياتي القاحلة ضحِكةٌ واحدة يا الله ونعود للحياة، أنا وقلبي
أحببتّك حبًا لم ولن يحبّك بهِ أحدًا من بعدي أو من قبلي حتى إنّكِ لو طلبتِ مني عيناي لما ترددت في منحّك إياها لحظةٍ واحدة.٠٠٠٠🧡
صوته خشن، كأنه احتجز في حنجرته صدى شاحنة ضخمة، لكنّه دافئ.. دافئ حدّ الانصهار، كدفء مدخنة تضرم نيرانها في ليالي الشتاء الباردة.
يكفيني من هذهِ الدُنيا على سِعتها إنني حصلت عليكِ 💘.
من فرطِ رِقّتها أخالُ عُروقها يجري بها مِسكٌ و لا يجري دمُ
مثل العودة إلى المنزل ، لكنه أنتِ ، أنتِ منزل هذه الروح.
«عن الأُلفة الرقيقة .. أنا لا أُخبرك بشيء ولكن شيئًا ما فيك دائمًا يقول لي أعرف»