حالات حب ورومانسية

أبهجُ الأوقات ‏تلك التي نغرقُ فيها أنا وأنتِ ‏بالأحاديث ‏تارة حديثٌ ساذج ‏وتارةٌ آخرى حديثٌ ذو حِكمة ‏وفي كلِّ الأحوال ‏يروقُ لي ‏أن يمضي بِنا الوقت ‏ونحنُ معًا

‏أنا الحريق الهائل الذي أحبَّك. ‏كان بوسعكِ ‏إخمادي ‏بابتسامةٍ واحدة.

‏هناك في قلبك زاوية أعرف أنها لي مهما حاولت أن تخفيها زاوية تحمل اسمي ذكرياتي تفاصيلنا التي لا تمحى وأنا أعيش على هذه الزاوية وكأنها عالمي كله.

‏إنني أُحبّك ‏ولا أريد أن أربطكِ بذاكرة الأفعال الماضيَهْ ‏ولا بذاكرة القطارات المسافرهْ ‏فأنت القطارُ الأخيرُ الذي يسافر ليلاً ونهاراً ‏فوق شرايين يدي ‏أنت قطاري الأخير ‏وأنا محطَّتك الأخيرَهْ.

وكإن الحياة منذ صغري كانت تجمع لي الحظ في صندوق ، وعندما كبرت وهبتني إياك🪞.

‏«أنظُر إليك وأنا عَلى يقِين بأن الآسى الذي يَملأُنِي يموتُ كُل الآسى أمامَ حضرةِ عَينيك!» _

‏أَنْتِ لا تدرِكين معنى أَنَّ يركن أحدهم حزنه جانبًا ليفتِّش عن أسبابِ تجعلك دائمًا تبتسمين

الآن أفكر ، لو كُنت نهرًا ، أريد أن أثبت بطريقة بسيطة أن النهر يملك تغييرًا لمجراه ؛ سأتجه نحو بيتك

يُناديني بالفَراشة لا يَعلم أَنهُ هو مَن يخلق لي هذهِ الْأَجنِحة.

أحيانا ً.. لا بل دائما ! يحتاج المرء منا من هو احن عليه حتى من نفسه

أنتِ كل مُحسنات المزاج التي يحتاجها المرء في يومه السيء .

‏ لأنكِ وأنتِ لا تنتبهين   تسلبين الانتباه لأنكِ تصنعين المزاج الجيّد من أسوأ مزاجاتك .💗

كأنَّ في كِلينا قلبًا ينتظرُ قلبًا من زمنٍ بعيد.

‏اُريدُ ان أتأملك وكأنك كُل ما أرى

ضحكتك انتصاري الوحيد في حياتي .

كل الأيام بجانبكِ تكسوها الرحابة وكل الضحكات معكِ إستثنائية.

لأن طينتي مُبللة بالحُب وجهي مُزهر في جميع الفصول.

‏لأنَّكَ ساكنٌ في كُلِّ كُلِّي أراكَ خياليَ الأبهَىٰ وظلِّي تجلَّى فيكَ طيفُ الأُنسِ لحنًا فَأوقَعنِي بموسيقَى التَّجلِّي

‏وتُشبهين الصورة الأصيلة للأشياء، تلك التي تبدأُ بإندفاعٍ عذب، وتستمر بتسلسلٍ مُبهر، وتنتهي بوقعٍ لايزول أثرهُ إلى الأبد!

لكنه حنون، النظر إليه يشعرك بالدِفء ومن لمسه يده تشعر أنك لمست الأمان في لُبّ القلق

تم النسخ

احصل عليه من Google Play