: مَنْ دَلَّلَكْ؟ وَأَحَاطَ عُمْرِكَ بالوُرُودِ وَجَمَّلَكْ؟ وَحَبَاكَ حِسَّاً فَاتِنًا .. مَنْ كَمَّلَكْ؟ فَمَلَكْتَ قَلْبَ المُسْتَهَامِ لِيَسْأَلكْ هَلْ أَنْتَ شَمْسٌ بَيْنَنَا تَرَكَتْ مَدَاراتِ الفَلَكْ؟ أمْ أنْتَ بالدُّنْيَا مَلَكْ! 🩵.
« إنني أحملُ قلبَك معي أحمله في قلبي »
هل خُلق الجمال ليختصر عيناكِ ام إن عيناكِ اقنعتني إن لا جمال بعدها.
عيناكِ ألطَفُ ما قُتِلتُ بهِ ما أسعَدَ المَقتُولَ بقربِ القاتِلِ
تكتبين - لا - فلا أراها عادية أبدًا، فحين يكتبها الجميع تكون لام وألف، لكنها حين تصدر منكِ أراها احتمالاتٍ كثيرة، لربما اللام تقصدين بها لتأتي وقد تدسين أحبك أيضًا في الألف ..
: لا أَستَلِذُّ لغَيرِ وجهِكَ منظَرًا وسِوى حديثِكَ لا أُريدُ سَماعَا.
احسبك نصفي الثاني ، اثاريك كلّي🫀
أنتِ 𝙰𝚙𝚛𝚒𝚌𝚒𝚝𝚢 . أنتِ دِفء الشَمس في يوم شَتوي .
أعود كل ليلة إلى تلك الضحكة، الضحكة التي أحبّ أن أعلقها في صدري، على معصم يدي، في هالة عيني، على طرف مبسمي، كإشارة مرجعية إلى الحياة.. كل الحياة.
فما رأيتُ أعزَّ منكَ في قَلبي وما رغبتُ في أحـدٍ سـواك .
فَقط لضحكتك تلك المَقدرة العجيبة على انتشالي للغيوم .
وَ لكنَّني أعرفُ يقينًا أنَّ أدفئُ وَ أعذَبُ ما مرَّ في عُمرك - أنا -
يَجب أن يَلتفتُ العَالَم إلى وَجهُكِ لكَي يَهدأ .
لها عينانِ مُلهِمتان تغرق فيهما الأبحُر
أما الآن فأنا أحملك داخل قلب مُتعب وهزيل وضيق لكنه بطريقة ما لازال يسعنا معًا.
أخاف أن أكلمكِ فينسكب خوفي في حضورك، وأخاف ألا أكلمكِ فيجف فيَّ الكلام وأنسى كيف أتكلم.
تساءلت كثيرًا ما دمت بهذا الجمال في عبوسك فكيف ستكونين حين تضحكين؟
يلتفت قلبي إليكِ كُل مرة كأول مرة.
نظراتك قاتلة ، من خبَّأ في عينيكِ مخازن الرصاص ؟ _
لم يكن الحُب ضمن الحوار ، و لكنَّ الرّوح خَرجت عن النّص