لأنّكِ مَوطنُ كُلّ الوَحيدينَ،تَمشينَ في الأرض دون انتِماء.
مَ استبدلك بأحد وُلا يمِلي عيُوني إلا أنتَ .
يُزهر الإنسَانُ مع الشَّخصِ الصَح .
إن كنت معي أسهر الليل كله وإن غبت عني لا أستطيع النوم وما أشد الفرق بين الاثنين, رغم أن كليهما أرق
قرأت مرة: «هناك الكثير من الحميمية في الفهم» الشخص الذي لا يفهمك لن يعرف كيف يحبك لأنه لا يعرف من أنت.
أنتِ اليقين المسبوق بالشك، والفضول المنتهي بالمعرفة، ومن يبحث فيك وجد حسنك مصدرًا لتمام عقله
أعرف إنك تخجلين.. وما فتني غير هذا
ميَّزْتُها مِنْ بَينِ ألفِ جميلةٍ البَدرُ بدرٌ والنجومُ سَواءُ وعرِفتُها مِنْ بَينِ مَنْ حمِلوا اسمَها, في القَلبِ لا تتَشابهُ الأسماء 🤎.
شعركِ خريفي الملمس وعيناكِ كفراشات الريف المضيئة .
ماذا لو أخبرتك أن الحديث معك شيئًا يشبه احتضان ألف غيمة أو تأمل سماء مليئة بالنجوم..؟
- تعالَ إليَّ دائماً أنا المگان الّذي لَن يؤذيك .
لدّي معك من الأُلفة ما يكفي لأعود إليك مُغمضّة العينين أنتَ بِلادي التي أعرفُها بلا اتجاهاتٍ وبلا خارطة.
تسرف في محبتك حتى لا تنقلب المحبة بغضًا، ولا تفرط في كرهك حتى تتمنى له الأذى والشر، أو كما قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- لا يكن حبك كلفًا ولا بغضك تلفًا
تمتلكُ اجمل عينينِ وألطف ابتسامة في هذا العالم .
منذ التقيتك وانتِ تُعيدين تعريف الجمال .
لدّي القدرة على تفهُم انفعالات نوبات غضبِك تقلبات مزاجِك لدّي القدرة على احتواء حُزنِك الطبطبة على جِراحك وعلى البُكاء معِك تعالي ولا تترددي ففرحُنا واحد وجرحُنا واحد وتعبُنا واحد.
- أكتِبُ عن عَينيكِ؟ وجهكِ ! وترتجف فراشة صغيرةٌ.. في يسار صدري.
تَضحك إحداهن هُناك ، بينما قلبي يتبلل فرحًا هُنا .
كُل شيءَ بجَوارها أحَّن وأخَف وألطُف .
أكترثُ لأمرك حتى إنّ مسّك الضر مسنّي أضعافه وإن مسّك السرور و الهنَاء مسنّي أضعافُ أضعافه.