حالات حب ورومانسية

أحببتها كما لم أحب أحدًا من قبل ‏أحببت عينيها ‏تلك العيون التي تروي قصصًا لا تنتهي ‏أحببت ضحكتها ‏تلك الضحكة التي تنير المكان ‏وكأنها شمس صغيرة ‏تشرق في قلبي كلما سمعتها ‏أحببت صوتها ‏ذلك الصوت الذي يحمل في نبراته ‏مزيجًا من القوة والحنان ‏أحببت ملامح وجهها ‏تلك التفاصيل الصغيرة التي تحمل توقيعها الفريد.

‏«لتكن المدينة بأكملها لهم أمَا جوارك؟ فأود أن يكون لي! _

يُرهِقَني كَم هو َجَميل

وَتسْأَلنِي مَا الحُبُّ؟ الحُبُّ.. أَنْ أَكْتَفِي بِكِ.. وَلاَ أَكْتَفِي مِنْكِ إِبَدًا

مثلاً أن تشرق أنتَ علىٰ فؤادِي والشمس للآخرين .

‏أحبكِ كما يحب الإنسان وطنه حبًا لا ينتهي ولا يزول وسأظل دائمًا أعود إليك كالمسافر الذي لا يجد الراحة إلا في بلاده.

- أشار إلى قلبها و قال : هذه الديارُ ديارُنا ولنا في عِشقها دین و معتقد .

‏- التَواصل البصري القَصير معك كفيل بإطالة عمري .

‏يُحبني رجلاً يشبه هذا الاقتباس: إنه أَحنُّ عَليّ من جفن عيوني.

أطمعُ بِك ‏وأشتهي العيشُ بالقُرب منك ‏حتى إنّي ‏لا أُريد أن نفترِق ولا للحظةٍ واحدة.

‏كان النظر إليك كافيًا، في إخماد ثورة الأفكار برأسي

حِين رأيته المرة الأولى ‏أيقنتُ أنَّ النجومُ كلها تسكنُ فِي عينيه

‏في رِقة وجهك كل الليّالي سَعيده .

عيناكِ بحرٌ ولمْ ابلغْ سَواحلهُ ‏بَل تُهتُ فيهِ وضيّعتُ اتجَاهاتِي .

وكنتِ تصمتين ولكن الأشياء كانت تحيا تحت عينيكِ

- إذا نادوك في مدينة غير هذه التي تسكنيها التفتي أتفهمين قصدي ؟!🤍

أنت الغاية، كما أنك الوسيلة، لا داعي إلى مُبرِّر

هَاتِي عَيْنَيْكِ أَعْبُرُ بِهُمَا الأَحْلَامَ وَأَسْتَقِرُّ فِي مَلَامِحِكِ  .

جاءَ حُبُّهُ نورًا يَشعُّ فِيّ.

أحتاجُ إليكَ.. وأهرب مِنكَ .. وأرحلُ بَعدكَ من نفسي في بحرِ يديكَ أفتشُ عنكَ فتحرق أمواجُكَ شمسي.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play