لا عين بعد عيناك تُهوى ولا مبسم بعد مبسمك يفّتن 🖤.
قرأت مؤخرًا تشبيهًا لطيفًا جدًا للحظة الجلوس مع شخص قريب للقلب وتحبّه يقول: “كأنك تفتح صندوق هدايا حين تكون معه.
أعزمك على شاي ولا على اللي باقي من عمري؟
وإنّكِ مُسَكني وسَكَني وسَاكنَتي وسِكّتي وسُكّرتي.
ما دخلت امرأةٌ الى مكانٍ الا وترتّب فكيفَ لو كان قلباً ؟
تأتين بكاملك، بكل اندفاعك، وبالرقة الفائضة منكِ.. تفعلين بي ما يفعله المطر الغزير بالمنازل الطينية
تتوهجين بشكلٍ واضح عندما يُحبكِ رجلاً حنونًا يعتني بقلبكِ .
مُنذ أن رأيتك وهذه السعادة تَنمو داخلي بلا تَوقف .
آخبرني ذات يَوم بأن عِيني جَميلة فأصبحْتُ لا أرى في المرآة غير عِيناي .
آحدَهُم ذكرَ إسمك ، وَنظر إليَ .
أُحبكِ لأنكِ الوَحيدة التي تجعَلين حُزني يتلاشى كمَّا لو انهُ لم يكُن بي مِن قبل .
وكيف غدوت شيئًا في وجودي أحسّ بهِ ولا أدري مقره.
كُل طَرفً بكَ يملَؤهُ الجمَال .
أَحبَبتُكِ رُغمَ أَنّي لا أَحتَضِنُكِ ولا أَراكِ دَومًا أَحبَبتُكِ لأَنّي كَتَبتُ بِكِ ، وَقَرَأتُ لَكِ وَضَحِكتُ مِنْ أَجلَكِ وتَغَيّرتُ لأَجلَكِ أحبَبتُكِ وَأنتِ بَعِيدة
حين أحبُ أحداً يستعصي على العالم إرضائي بينما هوَ يفعل بمجرد أن ينادي إسمي .
انتَ ذلك المَكان الذي بوسع المَرء فيه أن يكون نفسه، أن يشبه ظاهره باطنه
« يومٌ آخر وأنت بكلِّ هذه الكثافة في يومي ولا أعرف لولا وجودك كيف لهذا العمر أن يزهو »
الحب بطبيعته يسعى إلى إدامة الرغبة ، و الرغبة بطبيعتها تهرب من قيود الحب
أُحبّ الحديث معك، ليس لأن صوتك عزيز ودافئ.. بل لأني ألمح في نبرتك رغبة البقاء لأطول فترةٍ ممكنة.
“وأطارد وجهك في الأمطار وفي أضواء السيارات وألملم من عينيك ملايين النجمات”