' لكن وجُـوده يجعَلني اطمئـن ..
- اخيراً جيّت يا وجهٍ ، قضى عُمري وانا استناك !
خُذني إليكَ فكل شيءٍ موحشٌ حتى المسير بلا يديك كئيبُ🤎💍
الوقوع بكِ أمر رائع يُشبه مشاعر الصباح .
صافحتـُها ضمنَ الحضورِ ولم أكنْ بالمُحتفى به في بهاء المائدةْ قالت - وأربكها التلعثمُ لحظةً - : الدفءُ في عينيكَ لكن ما لِـ كفّكَ باردة؟
لمَاذا هِي..؟! لا أعرِف؛ ولكنَّها تُساهِم مُساهمة فعَّالة في شفائي، أستطيع أن أصفَ قلبي بشكلٍ دقيق عندما أنغمس في الحديث معها؛ أنَّه يُضيء!
تعالي إليَّ دائمًا أنا المكان الّذي لن يؤذيكِ.
مَكانك في قلبي مهما كُنت بعيد عليا
احبّك مُذ كانت الألوان حُلمًا في خاطرِ اللوحة.
لم أرى في حياتي أحنّ من ملامح المُحب عند تأمله من يُحب .
حنونٌ بشكلٍ مفرط يشبه تمامًا كمادات أمّي الباردة على جبيني المثقل بالحمّى💛!
أختار البقاء معك لأنك الوحيد الذي يعرف كيف يخفف وطأة الأيام عني الوحيد الذي يعرف كيف يحوّل الأشياء الموحشة إلى أمانٍ و خفة
كل الذين قالوا لك أُحبّك تبعثروا كبيوت قشٍ في عواصفك، وحدي فتحت لك نوافذي.
رَأيتُ في عينَيكَ سِحر الهَوىٰ ، مُندفقِا كالنُور مِن نجمَتين 🧡.
كَانت العَيونُ تستديرُ إليها مثَلمَا يستديرُ عبّادُ الشَمس إلى الشَمس.
وأعرفُ يقينًا، أنّ أصدق شيء عشتهُ هو حبّك، حبّك حقيقتي الوحيدة، التي لا يتخللها شك 🤍
ضحكتُكِ التِقاطة حيّة لِمشرقِ الشَمس .
‹ الحَديث معها يُقبّل قَلبِي بِلطف › .
•• لا أفضّل المحادثة الخالية من الندءات؛ أحب في وسط الحديث أن أُنادى باسمي، وأن نتبادل الأسماء عنوة؛ لأنها تلفتني وتكثّف تركيزي بشاعرية، كأنّ كل حواسي تعيره الانتباه بالكامل، في تأهب لما سيقوله بعد هذا النداء.
تأويكِ مساحة قلبي أكثر ممَّا تأويك الأمكنة .