حالات حب ورومانسية

بينما كُنت أرفض كُل شيءٍ بـ شدة كُنت أنتَ قبولي الوحَيد🤍.

‏كيف أنتَ برغم كُل هذا الهدوء صاخبًا في فؤادي ؟

‏« الرّوح برفقة المحبوب تأنس وتضيء »

نظرتُ إلى هذا الكونِ ومضيت ‏لم يُلفتني شيءٌ على هذا الوجود حتى رأيتُ عينيكِ ، إختلف القرار

انتَ الدَنيا وبعُمق هّالحجاية احَبك ❤️

‏لَولا العُيونُ لما تهَيمَ عَاشِقٌ ‏إنّ العُيون طَرِائقُ العَشاقِ .

و‏انت سمائي الثامنّة ، رّوحي البائسة ، وخريفِي المُزهر🖤

‏ تلك العلاقات خُلقت للراحة ، للودِّ والتفاهم واللِّين في التَّعامل بيننا ، لم تُخلق للدفاع عن أنفسنا ، لتجميلها ، وللفوز في معارك المُناقشة ، كلمة لطيفة كفيلة بإنهاء أي خلاف

الأولوية لعيناكِ النَاس تهوّن .

أُحِبُّكِ حُبّاً لَو تُحِبّينَ مِثلَهُ أَصابَكِ مِن وَجدٍ عَلَيَّ جُنونُ وَصِرتُ بِقَلبٍ عاشَ أَمّا نَهارُهُ فَحُزنٌ .. وَأَمّا لَيلُهُ فَأَنينُ

” ‏أُحبك عند نهاية كُل غُروب ، عند بداية كُل شروق وفي كُل الأوقات العادية في الزمن .”

يا شمسي الذي أرجو أن لا يكسف ضوئها عن أيامي

كدتُ من عينيه أسكر ، فاتنٌ حلوٌ وأسمر

‏أنت وحدّك ‏الذي أشعر إنَّهُ ‏الجديرُ بمحبتّي ‏والأحقُ بي.

‏لها ضحكه حنونة تسبق كُل كلمات المواساة.

طوال حياتي كنتُ أبحثُ عن الأمان، ولكنّي حين التقيتُك وللمرة الأولى شعرتُ أنني في المنزل، للمرة الأولى شعرتُ أنني في أكثر الأماكن أمانًا .

أختارك في كل مرّة حتى في الأيام التي لا نفهم بها بعضنا البعض.

‏وأنا وهبتك مهجتي جهرًا ، فهل سرًا نويت؟

‏أحبك كما أنتِ غيرَ آبهةٍ بالمصير ، غائبةً عن الوعي ، مثلَ كلّ السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظّفر ..

لغة حبي هي المشاركة، أن أفسح لك مكانًا في حياتي، وأركن الأيام لأضعك بالجوار، أن أحفظ التفاصيل عن ظهر قلب حتى أرويها لك بإسهابٍ أينما كنت، ضاربًا بالمسافات عرض الحائط، كأنك برفقتي

تم النسخ

احصل عليه من Google Play