زرعتك في وسط قلبي تمــوتني وتحـيــيني
سواهــا قلبي يا حــبيبي وحبـك ما طاعني وأنا عن الحــب ناهيـه الظــاهر انه ما يبي غير قربــك عـاف الجميع واول النـاس راعيــه
كآلجنون آهوَى وَجودكّ بَ جَآنبّي ، وكأننِي لمْ اعْرف شيئاً بالحّياه سِوى انْي احِبك
حينما تكون جميع أحاديثي عنك أنت ، وجميع أمنياتي بك أنت ، وجميع أحلامي فيك أنت .. فـ بالنسبة لهذا القلب يا ترى من أنت ؟
لاشيء أعمق مِن تمكُنك بـ دآخلي ، ولاشيء يُشبه تشدُدي في حِفظُك ؛ خوفاً مِن غيآبٍ يغدُر بي!
لو إن قلبي يلفُظ ، لـ همس بـ أبجديآت العِشق على قلبُك حتى تكتمِل لُغة الحيآة !
أحببتُك بـ كُل قنآعة بـ لحظآتي المسروقة وإنشغآلك .. بـ دقآئق إنتظآري وثوآنيهآ المخدولة !
أتمنى أن أستطيع أن أكتُب لك أكثر ، ولكن بدآخلي وطنً لآ يُكتب !
لملمتُ شتآت مشآعِرك بـ قلبي وأحتفظتُ بِك جيداً رُغم كل الثغرآت الموجودة بي !
يتفآوتون وقد يتغيرون بـ دآخلي الا إنت تظلْ ثآبِتاً مُتعلِقاً بـ وتيني !
أحببتك ذات يوم بجنون لأنني معك وحدك كنت كلما هبطتُ حلقت !
عامةً أُحبك وخاصةً أنت لي .. شرحاً وجِدت بِك الحياة وإختصاراً أنت العُمر بي ..!
وعدتك أن لا أبالي ...بشعرك حين يمر أمامي ... وحين تدفق كالليل فوق الرصيف ...صرخت .. وعدتك أن أتجاهل عينيك ...مهما دعاني الحنين .. وحين رأيتهما تمطران نجوما ...شهقت .. وعدتك أن لا أوجه ..أية رسالة حب إليك .. ولكنني رغم أنفي ... كتبت ...
بكأس الشراب المرصَّع باللازوردِ انتظرها، على بركة الماء حول المساء وزَهْر الكُولُونيا انتظرها، بصبر الحصان المُعَدّ لمُنْحَدرات الجبالِ انتظرها، بذَوْقِ الأمير الرفيع البديع انتظرها، بسبعِ وسائدَ مَحْشُوَّةٍ بالسحابِ الخفيفِ انتظرها، بنار البَخُور النسائيِّ ملءَ المكانِ انتظرها، ولا تتعجَّلْ، فإن أقبلَتْ بعد موعدها فانتظرها، وإن أقبلتْ قبل وعدها فانتظرها،
لآني أحببتكِ بالوقت الذي كنتُ فيه رافضٌ للحب تماما آحببتكِ آكثر ~ [♥]
فِي القَلب أشيَاء أكبَر مِن أن تُحكَى .. !
ربَمآ سٌ آنسٌآكَ آذآ صٌفق , آلآصْم ، إعجّآباً لصٌوتِ ، آبكَم♥
لآننَي أحبَبْتُك جداً ؛ أرجُوك لآ تكُوُن حِكَاية خَاطئَة أروِيهَــا يومـاً لغرِيبْ ~
إذا غابت الشمس أخذ مكانها القمر … لكن إذا غاب حبيبي ما ياخذ مكانه بشر
قالوا : تحبه ؟ قلت : ساكن فؤادي … قالو : يحبك ؟ قلت : هذا سؤالي