حالات حب ورومانسية
أليس العشقُ سلطاناً لهُ الأكوان ترتجفُ إذا كان الهوى عيناكَ فقُل لي كيف انتصفُ؟
أحبك رغم الظروف اللي تمنعني عنك، ورغم كل المسافات اللي وقفت بيننا❤️
كل الذي أكتبُه صاغته يداي لعينيك أنتَ، وحُبك جماهيري .♥️🎵!
لا زلت أحبك أخشى أن تكون هذه رسالتي لك بعد ٢٠ عَام .
الكلمات تخرج من فمي مُحلّاة حين أتحدّث عنك أتحدّث عنك حتى تختفي المرارة من هذا العالم.
لا غيب الله وجهك الذي أحبه، ولا أطفأ النور فيه، أرجو أن يظل هكذا دائمًا، يلمع في زحمة الوجوه، يعرفني وأعرفه، يتألق حين يصبح كل شيءٍ باهتًا، يحملني في ملامحه وأحمله في قلبي.
لي معك عينانِ، إحداهما مَغضوضةٌ عن كُلِّ ما ساءَني مِنك، والأخرى مَرفوعةٌ إلى كُلِّ ما سَرَّني فيك.
تعالي إليّ بأيّ حجة كومضة ضوء لامع تُربك عتمة الأمكنة.
تَبادلنا النظراتَ أولاً ثُمَ إحتل قّلبي.
الفرح المفاجئ الذي ينتابني ليس جنوناً .. أنا أتخيله يبتسم وهذا سبب مقنع.
أغرقي بي كما غرقتُ بكِ ولا تطلبي النجاة دعينا نغرقُ معاً.
محبة كثيفة، من النوع الذي تودّ لو شاطرته -طفولته- حتى يتسنى لك أن تحبّه من البداية.
أنتِ أمرأة تقف على قلبي كفزاعة تهابُها كل النساء الأخريات.
تُشبهين ما ليسَ لهُ شبه ، أنتِ فكرةٌ خارجَ المنطق .
أول مرةٍ يتفق فيها فؤادي وعقلي؛ هِي عندما قُلت لكِ أحبكِ..
بين كُلِّ هذا الشُتات والضغط وكُلِّ شيء مِن حولي مُبعثر؛ أفكرُ بكِ.
ذات مرة سمعتُ صوتكِ بأُذنِي اليُسرى فقط فقلت لنفسي لمَ أحرم الأذن اليُمنى مِن هذه الملاحة؟
بحثث عن كلمة أعمق شُعورًا من أحبك ولكن تذكرت أنكِ تُحبين البساطة، فقلت وسأقول أحبك
أحبُّك، لأنك لم تتسابق مع الحياة على رسم تجاعيد الحزن فوق وجهي، لأنك علمتني أنني أستحق أن أكون محبوبًا، لأنك لم تخيّب صوت الأمل الصغير بداخلي أن أيامًا مليئة بالهناء تنتظرني.
لو كان بيدي لنصبت خيمتي مقابل ربيع وجهك إلى الأبد
