حالات حب ورومانسية

حاولت أن لا أنظر إليك ولكن عينايّ تمرّدت!

أدركتُ مدى تورّطي بك حين تثاقلت الدقائق دونك.

نَقّلْ فؤادَكَ حَيث شِئت مِن الهوى مَا الحُب إلا للحَبيبِ الأولِ

وكيف تمُرين بِلبال مثل الحمامةِ حين أكون بحَضرة أحلا النساء .

نحنا- وكيف نسيت ؟ - لا أتذكر ماذا قلتِ بالأصل كنتُ مشغولًا بتأملك

قال لها بعد عقد القران : كنت إماما في المسجد وأدعو الله في كل صلاة أن يجمعني بك ، فسهوت وذكرت اسمك جهرا فردد الجميع آمين ♥️

مُنذ أول إبتسامةٍ رأيتُها على وجهِك، هَمس لي قلبي: نحنُ على وشك الغَرق.

— الوطن : شَمسٌ ، طوابع بريد وأنتِ .

‏لم تكن الأزمنة بقربك ذات أهمية، كان حضورك في أي وقت فجرًا يؤذن بانبلاج الصباح، وابتعادك وحشة الغروب.

الرِمش الثالث عَشَر مَنْ عينكِ ، لَفَتَ إنتباهي لا أكثَر .

أحدهم سأل : ‏أتعرف وطنًا غير هذا الوطن ؟ ‏فأجاب : ‏نعم امراة تهواك.

الألفة السريعة أوضح دلالة على أن الروح وقعت على روح تشبهها.

أستطيعُ أن ألمس وجودك في قلبي وأتحسّسه بأصابع باردة وأدفَأ ‏لا زال هذا العمقُ مُعجزتي المبهرة ..

أُحب أن أراك سعيدًا وأُحب أن أحضر كل إنجازاتك وأُحب أن أستشعر كيف للأيام الحنونة أن تتتَالى عليك دون توقُف.

‏الحب هو أن لا أعزلك عن العالم ، الحب هو أن أتركك بالزحام .. وأنا أثق تمامًا أن قلبك لي

أنت اعتقدت بأنها مجرد لفتة ، لكن في الحقيقة قلبي حدَّق بك طويلاً ، و الى هذه اللحظة و أنت تمر أمام مُخيلتي. ︎

‏يمضي العمر وتبقى كما عرفتك عذبًا، لا يقلل من وهجك شيء، ولا تعرف الدهشةُ معك طريق النهاية.

كِلانا لا يعرف ماهو الحبّ ‏لكن على كتفك شجرة تفاح لا يراها سوايّ، ‏على كتفي طير لا يراه سواك♥️

‏أحبك، وأخافك، وأحترس من هذا الحب، كيف لك أن تجرفني معك وأنا التي تمشي حذرةً بجانبِ الجُدران.

قالها ماجد المُهندس : مايطري على بالي إلا انت ، ياللي وحدك من بين هالناس كافيِني .