وأحبّه والله يعلم أنّه حشو الفؤاد ولبّه والأضلعُ..
أتمنَى لو أن مَقاطع اسمي مَطْبوعة بِحِبْر أَسْوَد على لِسانك
و إنِّي لأعجبُ مِنْ جَمَالٍ عَيْنَيْهَا كيف لَهَا مِنْ نظرةٍ تحتلني كفرتُ فِي شَتَّى مفاتِن دُنيتي و أمنتُ فِي عينٍ بِهَا فتنتني من قائلاً أَن المماتَ ، مرةً ؟ كم مرةً فِي حُسنها قَتَلْتَنِي .
انا أسفه لأن صيغة سؤالي عن حالك واحدة ومكرره أتمنى تعرف أن شعوري وخوفي يختلف في كل مرة أقول كيف حالك
شكرًا لأنك معي تحول إكتئابي إلى ضحكات وأتجاوز بحبك تعب الأيام”
الحُب أن يتفرق انتباه شخصين بحثًا عن نظرة مشتركة.
هل تعرف ما معنى أن يستيقظ المرء كل صباح وتكون أنت من بين عشرات الأفكار، أول فكرة تخطر في باله؟
لا أريد حبًّا مفرطًا، أريد فقط أن أجد فيه الطمأنينة، و هذا يكفي جدًّا.
إنّكِ تأتين على خاصرة الوقتِ .. فـ تصبحي مرفأ للحضور .. و كأني والريح نأتي سوياً صوب شواطئك .. فقط كوني شاطئي الأخير قبل أن يرحل مركب أعمارنا ..
كُل يُوم أُحبك أكثر، وأُفتِش عَن حِلول مُمكِنة لـِ ورطتي مَعك، وهشَاشتيّ نَحوك التي لا أظِن إنها سَـ تُشفىٰ .
ماذا لَو أخبرتُك أنَّ الحَديّث مَعك شيئًا يُشبه احتِضان ألف غيّمه.
”بشغفِ الأنهار ، أتمنى أن يستمر سعيي في نِطاقك، أن أُهدَر هكذا بلا هدف أو نقطة وصول
عَيْنَاهَا قَيّدَتْ قَلْبًا كَانَ حُراً!
مُجرد إنها تضحك ضحكه بسِيطه ، قلبي والحياة ورُوحي كُلها تضحك معاها .
كل شي فيك مُختلف ويلفت إنتباهي وغير مألوف ومايشبه شي ومُكتمل وغير قابل للأخطاء ولا التعديلات حلو بطريقه تسلب مني عقلي .
لا تُحب بعمق حتى تتأكد بأن الطرف الآخر يُحبك بنفس العُمق، فعُمق حُبك اليوم هو عُمق جرحك غداً .
أنا مع طلال مداح لما قال: ودي حروف الكلام ماتختفي بيننا ولا دقيقه يشهد الله إن هالود في تزايد .
أنتي عالقة في روحي حتى الكلمات التي أقولها لكِ لا تكفي أنكِ عميقة بي لدرجة لا أستوعبها أنا حتى.
تدهشني قدرتك على قلبي ، قلبي الذي اظنه صلب في اغلب الأحيان ، كيف يكون معك بكل هذا اللين دائما .
اريد أن نجلس سويًا في شرفة منزل صغير ودافئ ، بعد أن أفلح في إقناعك أن الحياة معي ستكون جميلة لآني أجيد تحضير الشاي ..