حالات مقولات واقتباسات

‏لم أعد أحبّها، صحيح، لكن آه كم أحببتها. - بابلو نيرودا.

ما كان يجب أن أملك كل هذا الوعي طالما أنني أعيش في عالم مبني على سلام مهترئ . - فرانز كافكا

كلما زاد نضج الإنسان ، كلما قل عدد من حوله من الناس ، فالعقل الناضج لا يحتمل المجاملات. 💜 - جورج برنارد.

‏قد لا أملك انتصارات مدهشة، لكنني أستطيع إدهاشك بهزائم خرجت منها حيًّا! ‏ ‏-تشيخوف

إنْ النساء يعِشن مِن كلمه، ويُمتْن مِن كلمه ، عاقِلة منهن حمقاء، والحمقاء منهن أعقل مِنك يا ولدي - إبن حزم الاندلسي.

إنَّ منَ الممكنِ لإنسانٍ أن يعيشَ عشر سنواتٍ في سنةٍ واحدة . | دوستويفسكي

معظم روايات الحب أختصرها الأندلسي في بيت شعري قال فيه : ولما رآني في هواه مُتيماً عرف الحبيبُ مقامه فتمرداً .

ولا تُطارد الذي غابَ، ذلك يجعلك ذَا شقاءين :- شَقاء الغيابِ وشَقاء المُطاردة . ـ وديع سعادة

المستمع الجيد عادةً ، شخص يفكر بشيء آخر. ‏- كين هوبارد

مِن الأدب أَن لا تَسأل أحدًا عن شيء يُخفيه عَنك فإِن لَم يكُن ظاهرًا لك فَهو غالبًا لا يخصك. ـ جيفارا

أُمي التي تُصلي في غرفتها تحت ضوءٍ خافت، وتسبيحها الذي لايصلني مِنهُ سوى حرف السين، هذا الحرف الذي أعاد ترميمي. - رذاذ اليحيى

حَين تَشعُر برغبةٍ دَفينة في المَوت جَرب الموت حُبًا حَينها ستَحُب الحَياة. - ادهم شرقاوي.

‏لا أطلب منك شيئًا ، أحيانًا مرورك على البال، يصنعُ مواقفًا لن تحدث. —— سبتمبر

‏لقد كانَ فراقاً عاديّاً يزولُ أثره مع الوقت أو لا يَزول ، لكنّ السؤال الذي يورِّقُني دائماً مُحاولاً طردهُ مِن رأسي: كنتُ دائماً أُضيئُكِ .. كيف استطعتِ إطفائي !؟ — من رسائل كافكا

لم يحاولوا بَذل أي جُهد ليكونوا جَميلين، كانوا صَادقين فقط، لكن الجَمال كان مُوجودًا؛ لأنه عَريق في نُفوسهم . — بانغوشِي .

إضحك مع الأطفال. إستمع لكبار السن.. كن حراً. تغنّى بنفسك. دع الخوف. إلعب مع كل شيء. احرس الطفل بداخلك. ‏- جوزيف بويس

‏ ‏أحسست أن شيئًا في حنجرتي، كما لو أنني بلعت العالم كلّه، لا أعرف حتى الآن ما إذا كنتُ حزينة، غيورة أم غاضبة، لكن الشعور الذي أحسست به في المقام الأول هو اليأس الشديد. - فريدا كاهلو

استلقى على فراشه متعباً، كأنّه كان يمشي مُذ وُلد حتى الان.-أدهم شرقاوي

أجاد غسّان كنفاني تعريف الحياة حينما قال: الحَياة ليست نصراً، الحياة مهادنةٌ مع الموت.

‏كان يعرفُ أن ليس بإمكانكِ أن تحبيه لأن أحزانه عصيّة على الفهم ، مثل لغز ، ولأنه ما كان يملكُ أكثر من أن ينظرَ إليكِ بصمتٍ ، مكتفيا بمعجزة وجهكِ الذي تنفجرُ منه رغباتٌ مبهمة ، يملكُ أن يحققها لكِ ، سوى أنه يفضل ألا يكون دخيلا على حياتكِ ، فيقلبها عليكِ ، كما قارب في إعصار.. -عبدالعظيم فنجان

تم النسخ

احصل عليه من Google Play