أُمي التي تُصلي في غرفتها تحت ضوءٍ خافت، وتسبيحها الذي لايصلني مِنهُ سوى حرف السين، هذا الحرف الذي أعاد ترميمي. - رذاذ اليحيى
تم النسخ
أُمي التي تُصلي في غرفتها تحت ضوءٍ خافت، وتسبيحها الذي لايصلني مِنهُ سوى حرف السين، هذا الحرف الذي أعاد ترميمي. - رذاذ اليحيى