حالات شعر عربي فصيح

ما زلت أحلم أن أراك أو أن أسير على ثراك أبكي كطفل تائه وجد الحنان إذا رآك أتريد أن أنساك لا بالله قل لي كيف ذاك؟ كلن يحن لخله وأنا المتيم في هواك داء الفراق يهدني لا بلسم إلا سواك تمضي وكلك آسري قلبي وروحي، كل ذاك أهجرتني؟ أنسيتني؟ بل أنت من نصب الشراك؟ إني صريع في الهوى وبمقلتيك بلا حراك

‏”أما الرّضا ‏فالرّضا شيءٌ يكونُ بِنا ‏يعيشُ في القلبِ ‏يُحييهِ ‏فَيُحيينا ‏إنْ لمْ نَجِدْ للرضا ‏في القلبِ مُتسعا ‏فليس في الكون شيء ‏ سوف يُرضينا!“

رمضان يَدنو والقلوب تشوَقت ‏ونسائِمُ الذكرى يَفيضُ حَنينُها ..

الوعي مؤلم، لأنَّه يحتِّم عليكَ الشعور بآلآمِ الآخرين حتى تلك التي لا يشعرون بها، رحم اللَّهُ #أبا_الطيب حين قال: ذو العقلِ يشقى في النّعيمِ بعقلهِ وَأخو الجَهالَةِ في الشَّقاوةِ ينعمُ!. يعني تحس بألمِكَ وألم اللي ظلمك.♥️

رمضانُ من بين الشهُورِ جَمالهُ كَجمالِ يوسفَ في بَنِي يعْقُوبَا من لم يشاهدْ ذا الجمالِ بحسِّهِ سيكونُ في جُبِّ الهوى محجُوبا.

أُراعي نُجومَ اللَيلِ سَهرانَ باكِياً ‏قَريحَ الحَشا مِنّي الفُؤادُ فَريدُ ‏بِحُبِّكِ يا لَيلى اِبتُليتُ وَإِنَّني ‏حَليفُ الأَسى باكي الجُفونِ فَقيدُ ‏لَقَد طالَ لَيلي وَاِستَهَلَّت مَدامِعي ‏وَفاضَت جُفوني وَالغَرامُ يَزيدُ

‏خَيْرُ الشُّهُوْرِ ورُوضَةُ الأَخيارِ يا مَرْحَباً بِهَديَّةِ الغَفَّارِ رمضان أهلاً قَدْ تَطاولَ شَوقُنا لِسناكَ يَكْسُو الأرضَ بالأنوارِ عجّلْ لتهدي أنفساً مشتاقة مسك الصيام وفرحة الإفطار 💜

رمضانُ أقبلَ يا رفاقُ فشمّروا ‏ودعوا المآكلَ والملاهي والكسلْ ‏شهرُ الصّيامِ به الأجورُ تضاعفتْ ‏شهرُ العبادةِ والسّعادةِ والعملْ ‏قدْ خصّهُ الرّحمنُ بالصّومِ الّذي ‏يجزي بهِ أجرًا وليس لهُ مثلْ ‏وتزودوا من خيرهِ لا تفْتُروا ‏إذْ أنهُ يمضي سريعاً في عجلْ. 💜

رَمَضَانُ أَقْبَلَ قُمْ بِنَا يَا صَاحِ ‏هَذَا أَوَانُ تَبَتُّلٍ وَصَلاحِ ‏الكَوْنُ مِعْطَارٌ بِطِيبِ قُدُومِهِ ‏رَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَنَفْحُ أَقَاحِي💜

كَم مِن جَمال مرَّ قبلَكِ إنَّما قد كانَ مُبتذلًا وَ مَا أغوَاني إلَّا جمالكِ حين حطَّ بناظري لِلَّهِ مَا أعذبه وَ مَا أهنَاني.♥️

‏يخونُكَ ذو القربى مرارًا، وربّما وفى لكَ عند الجهل مَن لا تُقارِبُه نَنسى الجراح ولا نَنسى تذكُّرها إذَا بَرا الجرحُ لم يبرأْ بِنا الأثرُ. — محمد المقرن

‏‎يخونك ذو القربى مرارا وربما وفى لك عند العهد من لاتناسبهُ ولاخير في قربى لغيرك نفعها ولا في صديق لاتزال تعاتبهُ وحسب الفتى من نُصحِهِ ووفائه تمنيه أن يُؤذى ويَسلم صاحبهُ البحتري

‏‎رعيْتُ وِدَادهُمْ ونَسيتُ نفسي وحينَ غلا هوَاهُمْ أرخَصُونِي.

یا من تركتَ يدي عمداً إنني ‏قد ضعتُ مني حينما أفلَتّني ‏ولقد بقيتُ للحظتي مستيقظاً ‏تبا! وأنت تنامُ منذ خذلتني ‏یاللحماقة كم بدوتُ مصدقاً ‏وفرحتُ أنكَ بالبقاءِ وعدتَني ‏أإلى هُنا وسينتَهي ما عشتُه؟ ‏كالحُلمِ جئتَ بلحظةٍ وتركتني ‏هل هكذا كانت نهايةُ قصتي ‏أني أضيع وأنت من ضيّعتني؟ .

يقال أنَّ امرأةً في أَحَدِ العصورِ كانت تقوم بعمل (المسحراتي) -و هذه من الغرائب- فرآها شاعر و أنشد: عَجبتُ في رَمضانٍ مِن مُسَحَّرَةٍ بَديعةِ الحُسنِ إلَّا أنَّها ابتَدَعَتْ قَامَت تُسَحِّرنا ليلًا فَقلتُ لَها : كيفَ السُّحُور وَ هذه الشَّمسُ قَد طَلعتْ؟ #ابن_الوردي♥️

قُلْ للقُدامىٰ: عُيونُ الظَّبيِ تَأسِرُهُمْ مَا زالَ يَفْعَلُ فِينا الظَّبْيُ ما عَهِدَا!.♥️

عذَّبْتَ قلبي بِهَجْرٍ مِّنكَ مُتَّصِلِ ‏يا مَنْ هَواهُ ضَميرٌ غَيْرُ مُنفَصِلِ ‏ما زالَ مِنْ غَيرِ تأكيدٍ صدودُك لي ‏فما عدولُكَ مِنْ عَطْفٍ إلى بَدَلِ!

لا تيأسَنَّ لِعُسرَةٍ فَوَراءَها يُسرانِ وعدًا ليس فيهِ خِلافُ كم عُسرَةٍ قَلِقَ الفتى لنزولِها للهِ في إعسارِها ألطافُ

فلكُلِّ شيءٍ وقتُهُ ولكلِّ ميعادٍ أجَل ولعلَّ ربكَ عاجلاً يُدني بشارات الأمَل ..

‏فَما لِيَ بُعْدٌ بَعْدَ بُعْدِكَ بَعْدَما تَيَقَّنتُ أَنَّ القُربَ وَالبُعدَ واحِدُ -الحلاج

تم النسخ

احصل عليه من Google Play