حالات شعر عربي فصيح

وَ كُن في الطَّريقِ عَفيفَ الخُطا شَريفَ السَماعِ، كَريمَ النَظَر و لا تَخْلُ مِن عَمَلٍ فَوقَهُ تَعِش غَيرَ عَبدٍ، و لا مُحتَقَر و كُن رَجُلًا إِنْ أتَوا بَعدَهُ يَقولونَ مَرَّ و هٰذا الأَثَر. #أحمد_شوقي🔻

أَرىٰ الدُّنيا و ما وُصِفَت بِبِرٍّ مَتىٰ أَغْنَت فَقيرًا، أَوهَقَتهُ إِذا خُشِيَت لِشَرٍّ عَجَّلَتهُ و إِنْ رُجِيَت لِخَيْرٍ عَوَّقَتهُ حَياةٌ كَالحِبالَةِ، ذَاتُ مَكْرٍ و نَفسُ المَرءِ صَيدٌ أَعلَقَتهُ. #أبو_العلاء_المعري🔻

قاسُوكِ بالبدرِ المنيرِ فأَخطأُوا ‏والبَدرُ يَعلمُ أنَّ وجهَكِ أضوأُ

انظِر الىَ عينَاكَ فِتهزمِنَي اتجَاهِلهَا بكُل الطِرق ثُم اعُود الِيهَا كأننِي ابحثُ عَن راحتِي بهَا تُلك عيناكَ هِي التِي سُرقَت كِيانِي .

أَنصِف هُديتَ إِذا مَا كُنتَ مُنتَصِفًا لا تَرضَ لِلنَّاسِ شَيئًا لَستَ تَرضاهُ يا رُبَّ يَومٍ أَتَت بُشراهُ مُقبِلَةً ثُمَّ استَحالَت بِصَوتِ النَّعيِ بُشراهُ لا تَحقِرَنَّ مِنَ المَعروفِ أَصغَرَهُ أَحسِنْ فَعاقِبَةُ الإِحسانِ حُسْنَاهُ وَكُلُّ أَمرٍ لَهُ لا بُدَّ عَاقِبَةٌ و خَيرُ أَمرِكَ ما أَحمَدتَ عُقباهُ تَلهو و للمَوتِ مُمسانا و مُصبِحُنا مَن لَم يُصَبِّحهُ وَجهُ المَوتِ مَسَّاهُ كَم مِن فَتًىٰ قَد دَنَت لِلمَوتِ رِحلَتَهُ و خَيرُ زادِ الفَتىٰ للمَوتِ تَقواهُ. #أبو_العتاهية🔻

وَكيفَ أصْبرُ عَنكُمْ بَعْدَ مَعرفَتي أنْ ليسَ لِي عِوضٌ مِنكُمْ وَلا بَدَلُ .

فلا تَحسب أني على البُعدِ نادمٌ وَلا القلبُ في نار الغرَام مُعذَّب وَقد قلتُ إني قد سَلوت عَن الهَوى وَمَن كان مِثلي لا يَقولُ ويكذبُ .

‏وأشهدُ أني ناقصٌ غير أنني ‏إذا قِيس بي قومٌ كثيرٌ تقلّلُوا ‏- ابن الرومي

توكل على اللهِ ربِّ العباد ‏وسَلهُ السدادَ، وسلهُ الهُدى.. ‏كما أشرقت شمسُ هذا الصباح ‏ستشرق شمسُ العطايا غدًا.. ❤️‍🩹

مسجون في قول ابن زيدون : ما سَرَّحَ الدَمعَ مِن عَيني وَأَطلَقَهُ ‏إِلّا اعتِيادُ أَسىً في القَلبِ مَسجونِ

عظيمَ الجودِ لا خيّبتَ ظَنّي كثيرَ الفضلِ هَب يا ذا العطاءِ لِمَنِّ الناسِ ربّي لا تكِلني وحقق لي رجائي يا رجائي

•• وقُرَّ عيُوني بِلقيَا أُخيَّ ورؤيَا النَّبِيّ وحسنِ المئَابِ!

•• لا أمِلُّ من النظر إليكِ ✗ لو أنّ عيني إليكِ الدهر ناظرةٌ دنت وفاتي ولم أشبع من النظرِ!✓ #تصحيح

لَيسَ بوسِعِ أحَد أن يَبلِغ الفَجر ، مِنْ دُونِ المُرُور بطَريق الظَّلام . -

وَلَمَّـا أَغمَضتُ عَينِي رَأَيْتُ مَلَڪًا فَحَسِبْتُ أنِّي اِلتَقَيـتُ بِحُـورِ الجِنَانِ مَـا عُـدْتُ مُـرِيدًا فَتْحَ عَينِي بَعدَهَـا خَوفًـا مِـن فَقـدِ العَينِ والخَدِّ الرَّيَّـانِ هِـيَ زَهـرٌ هِـيَ قَمَـرٌ هِـيَ عَسَـلٌ هِـيَ الرُّوحُ والرِّيُّ لِقَلبِي الـرَّقَّانِ لِقَاءٌ عَابِرٌ ڪَانَ مَـا وَدِدْتُ اِنتِهَـاءَهُ حَتَّىٰ بَڪيتُ مِنَ الرَّحِيلِ وَالخُسرَانِ - أُسَـامَة

•• ‏تجري الأمورُ على وفق القضاءِ وفي ‏طَيِّ الحوادثِ محبوبٌ ومكروهُ ‏فربما سَرّني ما بِتُّ أحذَرُهُ ‏وربّما ساءني ما بتُّ أرجوهُ!

•• والمَرءُ  لا تُشقِيهِ إلا نَفسُهُ .. ‏حَاشَى الحَياةَ بأنَّها تُشقِيهِ .. ‏مَا أجهلَ الإنسانَ يُضنِي بَعضُهُ .. ‏بَعضًا ويَشْكو كلَّ مَا يُضنِيهِ .. ‏ويَظنُّ أنّ عدوَّه فِي غيرِهِ .. ‏وعَدوّه يُمْسِي ويُضحِي فِيـه .. غِرٌّ و يُدْمِي قَلبَهُ مِن قَلبِهِ .. ويَقولُ : إنَّ غرامَهُ يُدمِيهِ .. غرٌّ وكَم يَسعى لِيَروِيَ قَلبَهُ .. بِهنَا الحَياةِ وسَعيُهُ يُظمِيهِ .. يرمِي بهِ الحُزنُ المَريرُ إلى الهَنا .. حتّى يعودَ هناؤُهُ يُرزِيه .. ولكم يُسيءُ المرءَ ما قد سرّهُ .. قَبلًا ويُضحكهُ الذي يُبكيه .. ما أبلغَ الدُنيا وأبلغَ دَرسَها .. وأجلّها و أجلّ ما تُلقِيه! البردوني.

لن أرتجي منكَ بعد اليومِ عاطفةً حتى تُضيّعها منّي هُنا وهُنا لن أبتغي خافقًا كي أستظلّ بهِ ماعاد قلبُك لي ظِلًا ولا سَكنَا ففي الحنايا شعورٌ كم يُحدّثني بأنّ آخرَ فصلٍ في الكتابِ دَنا وفّر عليك عناءً أنتَ تعلمهُ مهما اقتربتَ فإني لن أعودَ أنا

‏أنا إنْ هويتُ فلستُ أهوىٰ عابرًا ‏أهوىٰ المُقيمَ بمُهجتِي وفؤادي

•• ‏حتى متى وجهُكَ الوضّاءُ مُنْطَفِئٌ ‏كأنّهُ لم يكُنْ كالبدرِ في الظُّلَمِ؟! ‏هَوِّنْ عليكَ سيَمْضِي ما تكابِدُهُ ‏ويَأْذَنُ اللهُ للأفراحِ فابتَسِمِ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play