حالات شعر
ذهبَ الوفاء ذهابَ أمس الذاهب * والناسُ بين مخاتلٍ ومواربِ يفشون بينهم المودة والصفا * وقلوبهم محشوة ٌ بعقاربِ
مات الوفاءُ فلا رفدٌ ولا طمع * في النَّاسِ لم يبقَ إلا اليأسُ والجزعُ فاصبرْ على ثقةٍ باللهِ وارضَ به * فاللهُ أكرمُ مَن يُرجى ويُتَّبعُ
لا شيء في الدنيا أحب لناظري * من منظر الخلان والأصحاب
إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفا * فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا
~ قُلْ لِلَّذي هجرَ الكِتابَ وما تَلا في يَومـهِ وردًا مِـنَ القُرآن أتُراكَ تُبصِرُ للسَّعـادةِ مَوطِنًا أمْ تاهَ قلبُكَ في دُجى الأحزانِ 💭🖤🍃 ~
فلْيَحفَظِ الله وجهاً ما نَظَرتُ لَهُ إلّا و أشرَقَ في أنفاسِيَ الأمَلُ - أمي ♥️
ويحمِلُني الحنينُ إليكِ طِفلًا وقد سلبَ الزمان الصبرَ منِّي وكَانَ العُمرُ في عينيكِ أمنًا وضاعَ العمرُ يومَ رحلتِ عنِّي.
ما كنتُ أحسب أنَّ الحبَّ يأسِرُني ولا رجوتُ لنَفْسـي ما يقيِّدُها لكنَّ حبَّكِ راعَ النَّفسَ فابتدرتْ إليه تسعى وشوقُ القلبِ ينْضدُها
لَوْلا الْعُيُونُ لما تَهَيَّمَ عَاشِقٌ إنّ العُيُون طَرِائقُ الْعَشَّاقِ
ان شئتِ ظلمًا فاظلميني انني لكِ منكِ فيكِ فلا ملام عليكِ او شئتِ عدلًا فاعدلي يا مُنيتي ان الهوى في الحالتين إليكِ.
سيأتيك الذي ترجوهُ يوماً فلا تعجَل عليهِ وإن تأخّرْ وإن كبُرَت همومكَ لا تُبالِي فلُطفُ الله في الآفاقِ أكبَرْ ❤️
قُم صافح الصبحَ فالأحزان ترتحلُ قد أدبر الهمّ مهزوماً لدى الغسقِ، وارفع بصوتك ذكرَ الله مُبتسماً واقرأ ﴿أعوذ برب الناس﴾، والفلقِ.
ولولا ساعة أدعو إلهي .. بها؛ في خلوتي أو في صلاتي لأ ظلمت الحياةُ، ولست أدري بغير الله .. ما شكل الحياةِ ..!؟
تحدث بصدق وإن تحدثت وليكن * لكل حديث من حديثك حين
يا ربّ إخوانٍ صحبتهمُ * لا يَملِكونَ لسَلوة قَلبا
بشوشةٌ لو رَنا حزنٌ لمبسمِها تفجّرَ السّعدُ في شتّى نواحيهِ💛
يَا مُدرِكَ العَشرِ قَد أدرَكتَ مَكرَمَةً، تَترَا فَضَائِلُهَا كالمُزنِ مَهطُولَا.. فَاخطُب مَآثِرَهَا الحُسنَا بِمَهرِ تُقَىٰ، ولا تَكُن عَن بَنَاتِ الحُسنِ مَشغُولَا.. • يَا أصحَاب شَمِّروا فَإنَّ العَشر قَد دَنت! 💜
التجاهل ما يعلي لك مقام و التغلي مايثبت لك وجود لذة الدنيا بالمواصل و السلام و الغرام يموت من كثر الصدود
عشر تجلت والزمان تعطرا والكونُ جلجلَ بالأذان وكبَّرا والنفس تاقتْ للصلاح وللتقى في العشر إنّ الخير هلَّ وأمطرا ┊ #عشر_ذي_الحجة
اللّٰهُ أكبرُ والفؤادُ مُهلّلٌ ويَكاد يَنطقُ هاتفًا: لبيكَ! اللهُ أكبرُ والمَدائحُ كُلها مَنثورة ياربّ بَين يديكَ ... ┊ #عشر_ذي_الحجة
