حالات شعر

وأحسن من شروق الشمس وجه أنار لنا البصائر والنوايا محمد بن عبدِالله نور من الرحمن أشرق في البرايا وسنته الشريفة خير نَهْجٍ لمن رام النجاة من الرّزايا فيا أتباعَهُ صلوا عليهِ عليه صلاتنا أزكىٰ التحايا ﷺ

خبأتُ لكُمُ حديثًا في فؤادي لأتحفكم به عند التلاقي! -بهاء الدين زُهير.

قُل لِلدِيارِ سَقى أَطلالَكَ المَطَرُ قَد هِجتِ شَوقاً وَماذا تَنفَعُ الذِكَرُ أُسقيتِ مُحتَفِلاً يَستَنُّ وابِلُهُ أَو هاطِلاً مُرثَعِناً صَوبُهُ دِرَرُ

•• ‏إن تعطفوا فهو المنى أو تهجروا فحشىً تذوبُ ولوعةٌ تتوقدُ لا تسألوا عن حالِ صَبٍّ بَعدَكُم لا يومُه يومٌ .. ولا غَــــدهُ غَدُ! عبد الغفار الأخرس.

‏إذا المرءُ لم يُوفِ المودّةَ حقَّها فدعْهُ، ولا تُكْثِرْ عليهِ التندُّما

للهِ كلّ أموريِ كلّ حاجاتي للهِ وجّهتُ وجهي وابتهالاتي للهِ ما عزَّ من شأني وفي ثقةٍ: يأتي بأمري وهَّابُ السماواتِ وما شقيتُ وربِّي مَن ألوذُ بهِ ما خيَّب الله ظنِّي أو رجاءاتي

•• وَقَـد يَستُرُ الإِنسـانُ بِاللَفظِ فِعلَهُ فَيُظهِرُ مِنهُ الطَرفُ ما كانَ يَستُرُ تَذَكَّر وَفَكِّر فـي الَّذي أَنـتَ صائِرٌ إِلَـيـهِ غَـداً إِن كُـنـتَ مِـمَّـن يُفَكِّرُ فَـلا بُــدَّ يَـومـاً أَن تَصـيـرَ لِحُفرَةٍ بِأَثـنـائِهـا تُـطـوى إِلى يَـومِ تُنشَرُ -أبو تمام.

‏عَيْنَاك بحرٌ وَقلبِي زَورَقٌ ثَمِلُ ‏مَا بينَ أمواجِك الهَوْجَاءِ ينتقِلُ ‏أدْرِي بأنِّي قتيلٌ بِالحَيَاةِ وَ مَنْ ‏ذَاقُوا الهُيَامَ مِنَ العَيْنَيْنِ قدْ قُتِلُوا ‏كُلُّ المُحِبِّينَ غرقَى فِي بِحَارِهِمُ ‏إلَّايَ أغرَقُ حِينَ المَوْجُ يَمْتَثِلُ .