حالات شعر

‏ياكثر عشّاقك وياقل حظي اخترتني من بينهم و افترقنا.

‏وبي ثقةٌ وبي ظنٌّ جميلٌ ‏أعيش عليهما أيّامَ عمري ‏أنا من ضامتِ الدنيا فؤادي ‏وكنتُ أسلّم الرحمن أمري

‏سيأتيكَ الذي ترجوهُ يوماً ‏فلا تعجَل عليهِ وإنْ تأخّر ‏ولا تجزعْ وقُل يا نفسُ صبراً ‏فرحمنُ السماءِ قضى وقدّر ‏سيلطفُ بالقلوبِ ويحتويها ‏ويجبرُ في الحنايا ما تكسّر

فالروحُ هائمةٌ والعينُ حائمةٌ والنارُ دائمةٌ والجمر فِي كبدي والليلُ طالَ وشمسُ العدلِ مظلمةٌ وصرتُ وحدي غريب الأهْلِ والبلدٍ

‏عجبًا لها عبثت بِها أشواقُها تقولُ من فرطِ المشاعر: أكرهك مُحتالةٌ ، مفضوحةٌ أحداقُها هل تضحكُ العينان لك لو تكرهك !.. 🦋

‏أتذكرين قُبيل الفجرِ مجلسنا؟ كأنما النجمُ عقدٌ بين أيدينا نبوحُ لليلِ عن أسرارِ قصّتنا بِتنا نسلّيهِ والذكرى تُسلينا.. 🦋

كالفَراشة انتِ، هَشة ورَقيقة جِدًا، تَتطايرين مِن بَين الزُحام وكأنكِ بَهجة المُدن.. وإشراقَة الأيام. __فاطِمة عَلي.

ما في المقامِ لذي عقلٍ وذي أدب مِنْ رَاحَةٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ سافر تجد عوضًا عمَّن تفارقهُ وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ إني رأيتُ وقوفَ الماء يفسدهُ إِنْ سَال طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ والأسدُ لولا فراقُ الأرض ما افترست والسَّهمُ لولا فراقُ القوسِ لم يصب والشمس لو وقفت في الفلكِ دائمة لَمَلَّهَا النَّاسُ مِنْ عُجْمٍ وَمِنَ عَرَبِ و البدر لولا أفول منه ما نظرت إليه في كل حين عين مرتقب والتَّبْرَ كالتُّرْبَ مُلْقَى في أَمَاكِنِه والعودُ في أرضه نوعً من الحطبِ فإن تغرَّب هذا عزَّ مطلــــــــــبهُ وإنْ تَغَرَّبَ ذَاكَ عــــــــزَّ كالذَّهَـــبِ. #الإمام_الشافعي رحمه اللَّه♥️

‏أمسك فؤادك فالقلوبُ مدائِنٌ ‏ماكُلُّ من سكنَ الفؤادَ سيمكُثُ.‏♥️

يُدَبُّرُ الأمرَ، إن شَطَّ الطَّرِيقُ وَإن عَزَّ الرَّفِيقُ وَجَنَّ اللَّيلُ فِي الأفُقِ - صَالِح العُمَري 💜

خذني إليكَ إذا أردتَ بقاءَنا أمَّا الفراقَ.. فما أقولُ لأمنعَك؟! أبقيتَني -رغمَ انتظاركَ- خائبًا و أنا الذي لا شيءَ منِّي أوجعَك حسبي بأنَّكَ إنْ أردتَ تكلُّمًا أسكَتُّ صرْخاتِ العتابِ لأَسمَعَك أُبقيكَ في عيني كأنَّكَ واقفٌ في طرْفها؛ حتّىٰ أخافُ لَأَدمَعَك!. #ماجد_مقبل♥️

شؤون صغيرة تمر بها أنت دون إلتفاتِ تساوي لدّي حياتي جميع حياتي حوادث قد لا تثير اهتمامك، أُعمر منها قصور وأحيا عليها شهور وأغزل منها حكايا كثيرة وألف سماء وألف جزيرة

مَا كُنتُ أعرِفُ والرَّحِيلُ يشدُّنا ‏أنّي أوَدعُ مُهْجتي وحيَاتي.. ‏ماكانَ خَوفي من وداعٍ قد مضى ‏بل كان خَوفي من فِراقٍ آتي ‏لَم يبقَ شَيءٌ منذُ كانَ ودَاعنُا ‏غيرُ الجرِاحِ تئِنُّ في كَلِماتي ‏لو أنَّنا لم نفترِق... ‏لبقيت في زَمنِ الخَطيئةِ توْبتي ‏وجَعلتُ وجْهَك قبْلتي وصَلاتِي

يا خالقي ترنو لبيتِكَ مُهجَتي خَطَواتُ قلبي للِّقا تتسارعُ! - فاطمة بشير 💜

ما كُنتُ أؤمِنُ بِالعُيونِ وفِعلُها ‏حتى دهتّني في الهَوى عيّناكِ ‏الحُسنُ قد ولّاكِ حقاً عرشهُ ‏فَتحكمِي في قلبِ من يهواكِ 💜

كيف السبيل الى إخفاء حبك والقلب منقلب والعقل معتقلُ

يا واقفاً بالبابِ تحسبُ أنهمْ ‏يجِدُون رِيح قميصِك المُتمزِّقِ ‏ماتتْ أحاسِيسُ القُلوبِ وأصبَحُوا ‏مُتبلدِين طَرقْتَ أم لمْ تطْرُقِ ‏ارحل بباقِي الكِبرياءِ ولا تُرِق ‏دمعاً على شملِ الهوى المُتفرِّقِ ‏واشمخ بقلبِك إن أردت شُموخَه ‏وإذا أردتَ له المهانةَ فاعشق

‏يا سالبًا قمرَ السماء جمالهِ ‏ألبستني في الحب ثوب سمائه ‏أشعلت قلبي فارتمى بشرارة ‏علقت بخدك فانطفت في مائهِ .

ونبّئتُ ليلى أرسلتْ بشفاعةٍ إليَّ، فهلاَّ نفسُ ليلى شفيعُها أأكرمُ من ليلى عليَّ فتبتغي به الجاهَ، أم كنتُ امرءاً لا أطيعُها؟

‏أنا أُحبُّكَ يا سيفًا أسالَ دمي ياقصةً لستُ أدري مَا أُسمّيها أنا أُحبُّكَ.. حاولْ أن تُساعدَني فإنّ من بدأَ المأسَاةَ يُنهيها وإنّ من فتحَ الأبْوابَ يُغلقُها وإنّ من أشعلَ النِّيرانَ يُطفيها 💜

تم النسخ

احصل عليه من Google Play