حالات شعر

أراكَ تنظِرُ للغزلانِ شاردةً وَلا يردُّ شبا عِينيك عِينانِ مَا دِمتَ تهوَى حَبيبًا فالفؤادُ لهُ وَليسَ ينزلُ في قلبٍ حَبيبانِ .

•• أنتِ الجمالُ الذي في وصفِهِ عَجَزَت ‏عينُ القريضِ،وحارت كيف تُرضيكِ ‏هل يغرفُ البحرُ مِن عينيكِ سيّدتي؟ ‏سُبحانَ من صَوَّر البحرينِ باريكِ ‏أم يسلبُ الوردُ من خدَّيكِ حُمرتَهُ ‏و الفُلُّ يخجلُ يومًا لو يُباريكِ ‏و الفجرُ مِن وجهِكِ الوضَّاءِ مُنبثقٌ ‏و الليلُ قطعةُ سِحرٍ مِن لياليكِ'..

كُلُّ امرِىءٍ وَاجدٌ مَا قَدَّمَت يَدُهُ إذا استوىٰ قائمًا مِن هُوَّةِ الأدَمِ وَ الخَيْرُ وَ الشَّرُّ في الدُّنيا مكافأةٌ وَ النَّفْسُ مَسؤولةٌ عن كلِّ مُجترَمِ فَلَا يَنم ظَالِمٌ عَمَّا جَنَت يَدُهُ علىٰ العبادِ فَعَينُ اللَّه لَم تَنَمِ. #البارودي🔻

عذرًا فلسطينُ ما للقلب من حيلٍ ‏إلا الدعاءُ ودمعٌ ها هنا يجري ‏نبكي عليكم ونبكي حالَ أمتنا ‏كيف الهوان بأهلِ العز والقدرِ ‏لا نخوة الدين في أرواحنا انتبهتْ ‏ولا المروءات هزت هبةَ النصرِ ‏إنَّا إلى اللهِ، هذا كل طاقتنا ‏والعذرُ يا غزةَ الأمجادِ والفخرِ

يُخفي لواعجهُ والشّوق يفضحهُ ‏فقد تساوى لديه السرّ والعلنُ ‏يا ويلتاهُ، أيبقى في جوانِحِهِ ‏فؤادُه، وهوَ بالأطلالِ مُرْتَهَنُ؟

يَقُولونَ لي صَبرًا وَإِني لَصابر عَلى نائِباتِ الدَهرِ وَهيَ فَواجِعُ سَأَصبرُ حَتّى يَقضي اللَهُ ما قَضى وَإِن أَنا لَم أَصبِر فَما أَنا صانِعُ

يَا غزالا صاد باللحظ فُؤَادِي فأصابا مَا الَّذِي قالته عَيْنَاك لقلبي فأجابا! ♡゙

أتيتك عن رَجوٍ ولستُ مفارِقًا لِبابك عن يأسٍ ولا بمُزحزَحِ عفوٌّ تحبُّ العفوَ جُودًا ورحمةً بنا فاعفُ عنا يا إلهيَ واصفَحِ! • مارية الرِّفاعي

أَدعوك ربِّ كَمَا أَمَرتَ تَضرُّعًا فإذا ردَدتَ يدي فمَنْ ذا يَرحَمُ مَا لِي إليكَ وَسيلةٌ إلا الرّجا وَجميلُ عَفوك ثمَّ إني مسلِمُ .

كُن مَا استَطَعتَ عَن الأنَامِ بِمَعزِلٍ ، إنَّ الكَثِيرَ مِنَ الوَرَى لا يُصحَبُ .. واحذَر مُصَاحَبَةَ اللَّئِيمِ فَإنَّهُ ، يُعدِي كَمَا يُعدِي الصَّحِيحَ الأجرَبُ .. واحذَر مِنَ المَظلُومِ سَهمًا صَائِبًا ، واعلَم بأنَّ دُعَاءَهُ لا يُحجَبُ !

فَسُبحانَ مَن يُعصَىٰ فَيَعفُو وَ يَغفِرُ وَ يُظهِر إحسانَ المُسيءِ وَ يَستُرُ!.🔻

نجَالس اللَّيلِ وَ الْأَفكارِ تَسرِقُنا نُخَاطِبُ النجمَ حِينًا كَي يُسْلينا أَمَّاتٌ  الْحُبُّ ، أَمْ مُتنَا  بِهِ أَلَمًا وَ هَذَا الشَّوقُ هَلْ لِلْحَبِ يَهْدِينَا وَ هَل لِلوَعدِ حَقٌّ قَدْ يَعُودُ  بِهِ عِنَاقُ الدِّفْءِ أَوْ ذِكْرَى تَلَاقَيْنَا ‌

عيناكِ لم تخلقْ ليسكنها الأسى                        أبداً وليسَ بها البكاء يليقُ                                  فتبسمي إن الحياة جميلةٌ.                          كالورد من شفتيك حين يفيقُ. ‌

لأنك اللهُ؛ لا أخفيكَ ضائقتِي وما يخبئُ قلبي مِن خَطاياهُ إليكَ أشكو، وأنتَ اللهُ، ما غَفِلَتْ عيناكَ عن تائهٍ باللطفِ ترعاهُ لأنكَ اللهُ؛ لا أشكو إلى بشرٍ وأرتجيكَ لِجبرِ الروحِ ربّاهُ.

يَا هُدَى الحِيرَانُ فِي لَيلِ الضُّنَى أَينَ أَنتَ الْآنَ ، بَلْ أَينَ أَنَا؟

وَهِـيَ التي مَـالَ الفؤادُ حِيَالَهَا ‏طَوْعاً وكَرْهاً حَيْثُ دَارَ خَيَالَهَا.

عيناكِ  أُحْجيةٌ   مُثيرٌ  حلّها بحرٌ  من الأسرارِ و الألغازِ في منطقِ العشّاقِ كانت حُجّةً لتكونَ  كالآياتِ  في الإعجازِ

أقبل عليّ فإنّ وصلَك يُلهمُ فإذا دنوتَ فإن شِعريَ يُكرَمُ زدني بحبّك من أهيمُ بوصلهِ إني بميلك أستقيم وأنعمُ

وَأَسوأُ مَا في العِيش بُعد أَحِبةٍ وَأَوجعُ مَا في القلبِ أَن لا تلتقيا وَأَسعدُ مَا في العُمر لُقيَاك بالذِي تحبُّ وَإِن كانَ اللِقاءُ ثوَاني .

ولستُ أدري أيأسي جاء من أملي أم جاءني أملي من شدّة الياسِ .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play