حالات شعر

قُولي لقَلبك أنَّني أحبَبتُهُ فلَعلَّ صَوت الحُب يَبلغُ مسمَعك رِفقاً بحَالي إن قَلبي مُوجَعٌ وشِفَاؤُه في أن يَراكَ ويَسمَعك مهما ابتعدت عن الفؤادِ فإنني مستوطنٌ رغم المسافة أضلعَك إن كنت قررتَ الرحيلَ تذكري! أنّي تركتُ الناس كي أبقى معك.

نورٌ أَضاءَ عَلى البَرِيَّةِ كُلِّها مَن يُهدَ لِلنّورِ المُبارَكِ يَهتَدِ يا رَبِّ فَاِجمَعنا مَعاً وَنَبِيّنا في جَنَّةٍ تُنبي عُيونَ الحُسَّدِ في جَنَّةِ الفِردَوسِ وَاِكتُبها لَنا يا ذا الجَلالِ وَذا العُلا وَالسُّؤددِ صَلّى الإِلَهُ وَمَن يَحُفُّ بِعَرشِهِ وَالطَيِّبونَ عَلى المُبارَكِ أَحمَدِ ﷺ -

‏لا بأس يانور الحياة ودفئها ‏لا بأس يا وجه الرِضا الفتّانِ ‏لا بأس.. سوف تمرُّ مثل سحابةٍ ‏عجلا! وتصبح في ذرى النسيانِ ‏و إبسَم لحا الله الخطوبَ ودكّها ‏ليهونَ هذا الحزنُ في وجداني ‏حقُّ الجمال عليك أن تزهو بهِ ‏ماجئت حُلوًا هكذا لتُعاني!

ما كنتُ أعرفُ و الرّحيلُ يشدُّنا ‏أنّي أودّعُ مُهجتي و حياتي ‏ما كان خوفي من وداعٍ قد مضى ‏بل كان خوفي من فراقٍ آت ‏لم يبقى شيءٌ منذُ كان وداعنا ‏غيرُ الجراح تئنُّ في كلماتي .

بكَيتُ على فِراقٍ ‏تولَّدَ مِن وِصالِ ‏فصارَ الجِسمُ مِني ‏ضعيفاً مِن هِزالِ ‏وداءُ الحُبُ داءٌ ‏يؤرِقُ من يُبالي ‏يُذوقِهُ البلايا ‏وأشكالَ الوبَاء .

‏كل ما جانا مطر والقاع تقبل صبه ‏قلت ياربي و انا عبدك لا تخليني ‏احفظ اللي والله ان اموت وانا احبه ‏واغفر ذنوبي وخله لي ولا تشقيني

وهل لي نصيبٌ في فؤادكَ ثابتٌ ‏كما لكَ عندي في الفؤادِ نصيبٌ ؟

حسناءُ باهرةُ المحاسنِ عيبُها ‏أن اكتمال جمالها جبّارُ ‏لمّا بدت هتف الزمانُ مكبراً ‏ثم انحنتْ لجلالها الأزهارُ ‏ورمى الهواءُ المستفزُّ لثامَها ‏فتلألأتْ مِن وجهها الأنوارُ ‏هذي الجميلةُ في مساء ظهورِها ‏جعلتْ عيونَ الناظرين تحارُ ‏الوقتُ ليلٌ غير أن ضياءها ‏أوحى لهمْ أن الزمان نهارُ .

‏حظيظٌ من له صحبٌ وفيٌّ ‏وِصالٌ واحترام واهتمام ‏يُبادر قلبُِه بالعذر صفوًا ‏فلا صدٌّ يكون ولا خِصام ‏يخافُ عليه أن يغشاهُ حزن ‏ويفرحُ لو تعاقبَهُ ابتسام ‏أُحبكم وأرجو أن أراكم ‏ليرحل عن مدى كوني الظلام ‏فإن يومًا شُغلنا عن وِصال ‏فعذرُكُم الجميلُ به التئام

وأسوأُ الحبِ حبٌ ظلّ مُنتَظِرا ‏أحد المُحبين يوماً يُظهرُ الشغفا ‏لكّن كُلاً يخافُ الرفضَ فاختبأوا ‏خلفَ الستارِ فماتَ الحُب يا أسفا

وكنتُ أحسِبُني في القَلبِ مُنفردًا ‏فإذْ بقلبِكَ مزحُومٌ بمَن فيهِ ‏خَفْ ربَّكَ اللهَ لمْ تترُكْ به أَحَدًا ‏إلا وأسكنتَهُ إحدَى ضَواحيهِ

كفاكِ ياحسْناءُ أن تتزيّني ‏فالحسنُ بالتَحسين لايتحسّنُ ‏وحسنُك الأخَّاذ ليس بهيَنِ ‏وحسنُ كل الناس دونك هَيّنُ

أحملكَ بقلبي كشريانٍ بأسمي وهويتي وبكُل الذي أملكهُ حتى الفناء، بعقلي كي أطرد احزاني وأفكاري، بأوردة دمي وتحت شاماتي وبالعين التي تود أن تحمل حزن عيناكَ، أحمل اسمكَ بفمي كأثرٍ لا يزول، أحملك بحنايا الروح وشُغاف الفؤاد، أحملك معي دائمًا لأكون ثريةٌ بكَ، أحملك حتى أموت. -إيمان فارس

غيومٌ بيضاء مسافرة بلا وطن عندما تتعب من الركض حافيةً على أديم السماء الصافية الشاسعة ستجلس على دكةِ نجمةٍ ، لتبكي عندها سيفرحُ الناسُ بقطراتِ المطرِ يتراكضون على دموع الغيم وهي تبللُ عشبَ حياتهم يا لعشب حياتي من يبللهُ إذًا ؟. وأنتِ لا تمرين ولا تمطرين ..

ما كُنتُ أهوى الدّارَ إلّا بِأهلِها ‏على الدّارِ بعدَ الراحِلينَ سلامُ

إنّي لأنظر في الوجودِ بأَسره ‏لأرى الوجوه ، فلا أرى إلاّكَ ‏قالوا ويخلق أربعينَ مُشابهًا ‏من أربعينك لا أريدُ سِواكَ ..

لها وجهٌ تحاسده المِلاحُ ‏تذوبُ به القلوب وتستباحُ ‏إذا جنَّ المساءُ يصير بدرًا ‏وشمسًا كلما حلَّ الصباحُ ُ

وَمُتَيَّمٍ جَرَحَ الفُراقُ فُؤَادَهُ فَالدَمعُ مِن أَجفانِهِ يَتَدَفَّقُ بَهَرَتهُ ساعَةُ فِرقَةٍ فَكَأَنَّما فِي كُلِّ عُضوٍ مِنهُ قَلْبٌ يَخفِق..

إِلى اللَهِ أَشْكُو الشَوْقَ لا إِن لَقيتُهَ يَقِلُّ وَلا إِن بِنتُ يُخلِقُهُ الدَهرُ مُقيمٌ عَلَى الأَحشاءِ قَدْ قُطِّعَت بِهِ فَساعَتُهُ يَومٌ وَلَيلَتُهُ شَهرُ..

يَـا نَاعِسَ الطَّرْفِ لا ذُقتَ الهَوَىٰ أبدًا أسْهرتَ مُضنَاكَ في حِفْظِ الهَوَىٰ فَنَمِ #أحمد_شوقي♥️

تم النسخ

احصل عليه من Google Play