حالات شعر
أحبُ من الأسماءِ ما شابه أسمها و وافقهُ أو كانَ منهُ مُدانيا - قيس بن الملوح
تنثرين البهجة في كُلِّ مكان انتِ فرحٌ صاف، سخيٌ، خلابٌ
كأنَّ فَاها وخَدَيْها إذا ابْتَسَــمَتْ أطرَافُ شَمْسٍ بَدَتْ مِنْ فُرْجَةِ السُّحُبِ!
تبسَّمَتْ فَجَلَتْ للعَين من فمهَا ياقوتةً أُودِعَتْ سَطريْنِ مِن دُرَرِ
كيف السّبيلُ إلى إخفاء حُبِّكم والقلبُ مُنقلِبٌ والعقلُ مُعتَقَلٌ.
مالي على الناس . لا فضل ولا منة لو شفت فيني خير فالخير من ربي
قسيمُ المُحيّا، ضحُوكُ السّماحِ لطيفُ الحوارِ، أديبُ الجدل!
إني بشوقٍ متى الأيامُ تجمعنا وأُسّعدْ فؤادي بقربٍ من محيّاكِ
إلى محياكَ ضوءُ البدرِ يعتذرُ وفي مَحَبّتكَ العُشّاقُ قد عُذِرُوا وجنة ُ الحسنِ في خديكَ موثّقَةٌ ونارُ حُبكَ لا تُبقي ولا تَذَرُ يا من يهزُّ دلالاً غُصنَ قامتِهِ الغُصنُ هذا، فأينَ الظّلُّ والثّمَرُ
ما بالُ لَيلِيَ لا تَسري كَواكِبهُ
يا حَاملَ الوردِ فاقَ الوردَ حُسنُكمُ أشفِق على الوردِ، إنَّ الوردَ مسكينُ
لَقَد بالغتُ في ظنِّي كثيرًا وقَد أَخطَأتُ والدُّنيا اعتبارُ
كَمْ مُهْرَةٍ عَرَبيَّةٍ قَدْ زُوِّجَتْ خَوْفَ العُنُوسَةِ مِنْ حِمارٍ ناهِقِ!
يَمَانيُّونَ في المنفىٰ وَ منفيُّونَ في اليَمَنِ جنوبيُّونَ في (صَنعَا) شَمَاليُّونَ في (عَدَنِ) كَالأعَمَامِ وَ الأخوَال في الإصرَارِ و الوَهَنِ خُطَىٰ (أكتوبر) انقَلَبَت حُزَيرَانيَّةُ الكَفَنِ تَرَقَّىٰ العَارُ مِن بَيعٍ إلىٰ بَيعٍ بِلَا ثَمَنِ وَ مِنْ مُستعمِرٍ غَازٍ إلىٰ مُستعمِرٍ وطني.. #البردوني♥️
يَا موطنًا عَاثَ الذِّئابُ بأرضِهِ عهدي بِأنَّكَ مِربَضُ الآسَادِ.♥️
لا يَتركُ الله قلبًا كانَ يَعصيهِ فكيفَ لو كنتَ تَخشاهُ وتُرضيهِ؟ فسَلِّمِ القلبَ للرحمنِ تَنجُ بهِ ما خابَ قلبٌ يد الرحمنِ تحميهِ!💜
وتشاءُ أنتَ مِن الأماني نَجمَةً ويشَاءُ ربُّكَ أنْ يُناولكَ القَمَر
فابسط لهُ الكفَّ لن تأتيكَ فارغةً فقد سألتَ الذي سوّاكَ مِن عدمِ
ولا خيرَ في ودِّ امرئٍ متلونٍ إذا الريحُ مالتْ مالَ حيثُ تميلُ
الود ودي في ضلوعي أخبيك لا حي يدريبك ولا حي يلقاك🤍.
