أحب الذكاء الذي يجعل صاحبه أكثر رقة ولطفاً، وليس أكثر مكراً وخُبثاً
الأقـربون أولى بالمعـروف .. أولهم نفسـك!
ومن رصيفٍ إلى اخر أمشي قاطعًا حياتي سيرًا على الأحلام
العائلة هي مركز قوة الإنسان
تذكر بأن القطرة الزائدة تجعل الكأس يطفح. _
يجوع الإنسان لحوارٍ جيّد. النقاش مع شخصٍ واعٍ ، و عُذوبة الألسن ، تمنحك شعورًا بالراحة، والثراء الفكري ، حتى وإن خالفك الرأيَ، يفتح لك آفاقًا جديدةً ، وسامة العقل مُغرية جداً جداً. _
محزن أن يضطر العاقل لأن يثبت نفسه أمام الحمقى، والمحزن أكثر أن يضطر للعيش وفق قوانين وضعها الحمقى ومن أجل الحمقى ..
دائمًا ثمة طريقة، لتعود شغوف من جديد.
ويُطفئ سبحانه في عينيك انبهارًا كان كاذبًا، ليخلُق فيك نضوجًا يُنير بصيرتك.
إسعاد الآخرين ثقافة وليست أمكانيات .🤍
لم تخلق لتكون على صواب دائما .. انت هنا لتعيش تجربتك .. كونك انسانا ... تتأرجح بين الخطأ والصواب بين النور والعتمة حتى تجد طريقك او توجده
صحيح أنها دُنيا.. من طبعها التَّعَب، تَحُفُّها الآلام من هنا وهناك، لا تأخذ فيها ما أردت، لكنّنا نعبد الله باليقين، أنّه دائم الكرم، عظيم الجود، لطيف الإحسان .. سنبكي هنا، سنتألّم، ستعتصر قلوبنا، لكنّ ما عند الله جميل! جميل لدرجة نسيان ما كان، أن يرِقّ قلبُك لأمر رَبّك حتّى لو حُفَّ بالألم!
أكره أن أرى شخصاً خامد بعدما كان حيّ، لا غيّب الله شعلة أحد.
استثمر عواطفك في شخص شُجاع لا يضعك في موقف محرج تطرح من خلاله أسئلة حول نفسك، مُعاشرة الجبناء والبخلاء مضيعة للوقت والطاقة .
الرحلات الأكثر عمقاً لا تُقاس بالأميال ، بل بالمسافات بين من كُنا ومن نصبح .
اسوأ ابتلاء هوَ، أبتلاء التفكير أن تكون شخص تحليلي بشكل مُفرط، مدمن بالتفاصيل وتسأل نفسك في كل موقف ألف سؤال، عقلك مرهَق وتزيدة بالتفكير.
أيّام كثيرة ” أسيرُ خفيفًا، كأني تبخّرت من جسدي“ وأيام أكثر ”أمشي ثقيلًا، كأني على موعدٍ مع إحدى الخسارات“ والأيام دُوَل، وما بين تلك الأيام، الكثير من الخطوات إلى وجهاتٍ مجهولة.
عندما تتوقف عن مطاردة الأشياء الخاطئة، فأنت تعطي الأشياء الصائبة فرصة لتلتقي بك
خليييك محافظ ع رزانتك الخفة كثرت هالوقت .
تستريح في غرفتك، تحت سقفك الآمن، وحولك أشياءك التي تُحب، تتنفّس بهدوء، قلبك ينبض بانتظام، تتطاير مجموعة من الأفكار في مُخيّلتك، تبدأ بمُراجعة يومك وماذا تُريد في مُستقبلك، تتطلّع دائمًا إلى غدٍ أفضل، بقلبٍ مُمتلئ بالثّقة والحُب، كُل هذه اللحظات نِعمٌ وبركاتٌ تُرافقنا كُل ليلة.