هُناك مرحلة من الوعي اسمها اللّامبالاة الصحيّة، كل العافية تبدأ منها وتكون فيها قد تعلمت أن تجعل علاقاتك سطحيّة ولا تتعمق، لا تبالي بأخطاء الناس وتعذرهم غالبًا، لأنك لم تعد تفتقر لوجود أحد ولا تغتني بحضوره، وكلك يقين أن الروح التي تشبه روحك ستجدك وتتناغم معك دون مجهود وتخطيط. 🍀🍃
استير بيريل اخصائية العلاقات لـ30سنة تقول انها سألت زوجها وهو طبيب نفسي متخصص بعلاج الصدمة: متى يتجاوز الانسان الصدمة ويثمر العلاج؟ أجاب: إذا باشر بالتغيير! فالخائف لايمكن أن يغير شيئ (مدينة، مهنة، علاقة، هدف) لأن الفزع يجمد الانسان في مكانه أما المتحركون فهم آمنون.
أعرف مشقة البحث لا أعرف رفاهية الحصول .
كلمتك الطَّيبة لها أثر ، اعتذارُك له قيمة ، تفهُّمك لغيرك أدب ، التَّغاضي عن الأخطاء وعي ، مُراعاة المشاعر نُبل ، صون الودِّ ودٌّ ... ما تقدِّمه لغيرِك عائد لك ، تعاملك مع الآخرين يؤثِّر على شخصيِّتك أكثر مما يؤثِّر عليهم ... أمور عاديَّة تُحدِّدُ مَن أنت ، لا تبخل بالجمال فتصبح خاليًا منه!🍓
العِبرة في الخلوات أما العلن، فَكُلنا صالحون.
الدنيا ستدور، والمشاهد ستُعاد، والأدوار ستتبدَّل، وكل ساقٍ سيسقى بما سقى.
أن تستجيب لشرارة قلبك، يعني أن تضرم النار في حدائق صدرك
تغمض عينيك، ولا يتبدّل المشهد
لا أولوية لمَن لا يَمنحك الأولوية .
1- لا تخبر أحداً بأسرارك ،، لأن بعضها ذنوب وبعضها أخطاء وبعضها زلات ،، سيمر العمر وتنساها ولكنها ستظل في عقول الآخرين ،، سيتذكرونها ويذكرونك بها ،، بعضهم سيذكرها ليغطي بها زلاته ،، والأغلب لا يتقبل فكرة أن الإنسان يتغير للأفضل .. 2- لا تخبر أحداً عن المشاكل التي تمر بها ،، لأن نصفهُم لن يهتم والنصف الآخر سيكون سعيداً لأنك تملكها .. 3- لا تخبر أحداً عن يدك التي تؤلمك ،، لأنه سيأتي يوماً ويعرف كيف يلويها ،، ولا عن سر دمعتك لأنه سيعرف كيف يبكيها .. 4- لا تخبر أحداً عن قيمته الحقيقية في قلبك ،، ولا تعطي كُل الحب دفعة واحدة ،، فالبعض إن إمتلكك أهملك .. 5 -لا تخبر أحداً عن أحلامك ،، لأنّ الأحلام أيضاً تتعرض للسرقة ،، وأيضاً لكي لا تُصاب بخيباتِ الأمل علناً فهي أكثر إيلاماً .. 6- لا تخبر أحداً بما تُريد من هذه الحياة فليس الجميع يتمنى لك الخير ..
تزعجهم ردة فعلك ، وبأفعالهم لا يشعرون.
مصيرك تحن حتى لو الفرقى اختيارك
أحسنوا النوايا فعليها ترزقون .
إفلاتُ الأشياء يتطلبُ قوة أكبر من الإمساك بها
عندما أشعر بأني حِمل ثقيل عليك سوف يكون لزامًا عليّ مغادرة المكان وحسب، دون إضافة أي حديثٍ آخر.
يحتاج الإنسان إلى مخبأ، كلما أسرف في الظهور عاد إليه مُنفردًا
•• الفكرة كلها في التوقيت، حضورك الجليّ في الأيام المهمة، كلمتك الحنونة وقت الشدة، التربيتةُ حال الضعف، واسناد ظهرك إن مال عزيز.. أن تتواجد بما استطعت، و بأشكالٍ عديدة في وقت واحد؛ هذا هو الأهم.
الفشل ليس نهاية قصتك بل هو بداية العودة.
يستحق الإنسان بأن يشعر ولو لمرّة واحدة عالأقل بأنه في المكان الصحيح الذي لا شك به ولا حيره.💛
أنتِ تستحقين أن ينظر إليك أحدهم متباهياً وكأنك أعظم وأجمل إنتصاراته.