حالات عبارات وخواطر

يقال في العلاقات 🕊️🧡🕊️ أن من الغباء في الحب أننا نعتقد أننا سنغير من نحبهم وربما نتغير معهم لكل منا احتياجاته في الحب التى لا استغناء عنها  فكفانا محاولات ليست لها جدوى  فلا احد يتغير بذات النسبه التى نريدها   وكما يقال :          “لا تحاول تغييرَ أحد ، ابحث عن الرُّوح التي تشبهكَ منذُ البداية

معدن الإنسان الحقيقي يظهر وقت الخلاف، فالكرام يبتعدون برُقي وهدوء، ويحفظون الود ولو كان قليلاً، أما اللئام فلا يعرفون شرفاً للخصومة، فيفجرون بلا رحمة، ويفضحون دنائة أنفسهم بأنفسهم دون أن يشعروا

–– كِثرةُ الطموحِ سـ تُولِدُ الإحباط قرأتُها قديمًا واحتجتُ وقتًا كثيرًا لـ أستوعِبَ حروفها ؛ ستقرأها الآن أنت الآخر ، لكن متى سـ تستوعِبُها ؟ 💙

يتخلى المرء أحياناً عن النزال لإنعدام الرغبة ليست كل الأسباب هزائم.

على الصيف أن يتوقف عن محاولة إثبات نفسه .

‏قيمتك ليست بمظهرك أو ثرائك، بل بمحتوى قلبك وطيب أخلاقك. ابتسم للحياة وأحسن للناس، فالجمال يبدأ من الداخل.

‏الإنسان الملوث داخليا، لا يستوعب وجود بشر أنقياء.

‏لا تُعطي قلبك لأحد، فلا صديقا يُصدق، ولا حبيبا يفِي، ولا غريبا يبقى.

‏إذا كنت أنتَ، أحب الرفاق نسيتَ العهود؛ فمن ذا بقي؟

‏كُن صادقًا مع نفسك قبل الآخرين؛ فالله يعلم ما في الصدور ويُحاسِب على النوايا. تواضع وتحلى بالإخلاص في أعمالك.

‏يمكنُكَ سماعُ الحقيقةِ أثناءَ المُزَاح ركِّزْ جيداً فقط !

‏رضا الأوادم لا فضيلة ولا فِرض، وإن ضاقوا .. فجوج الأراضي رحيّبة راحتك أهم يا إنسَان .

‏أتمنىٰ أن يتحولوا إلىٰ ضفادع، كُل البشر الذين لا يعرفون كيف يتحدثون إلىٰ الآخرين بطريقة لائقة .

لا احد يخسر احد ، الذاهب يجد شخصاً اخر ، والباقي يجد نفسه

المرأة هي الكائنُ الوحيد الذي يصنع المُعجزات فهي أحياناً تُنجب إنساناً يُكرمَها ويُقدرها ، وأحياناً تُنجب بغلاً يتحدث عنها بالسوء .

‏فعندمّا يكون مصدر أمانك هو نفسك فلن يكون هناك مايُخيفك وستقبل بكل ماهو آتٍ بصدر رحبَ

الأُسلوب أهم من المَظهر، أهم من المادّه، أهم من الثقافة والعلم، ربّما يمتلك أحدهم كل شيء من جمالٍ أو ذكاء ولكنّه مرفوض في قلوب الناس، مُعاشرته ثقيلة والحديث معه مُرهق، وربّما لا يملك أحدهم شيء لكن القبول في قبضة يده، في وجوده يتسابق الناس عليه ويرتاحون لمجالسته ويَألفون رِفقته.

جديرة بالنرجسية إلى هذا الحد : ‏ وما حاجتي للنور والنور كامن بنفسي ، لا ظل عليه ولا ستر ‏، وما حاجتي للأفق ضحيان مشرقاً ، ونفسي الضحى والأفق والشمس والبدر .

‏المُنشغل بتحسين نفسه العميقة، يُحرز تَقدّمًا قد لا يستشعره عامّة الناس، والتقدّم ليس مُقتصرًا بالضرورة على إنجاز الأعمال أو الارتقاء إلى أعلى المناصب، إنّما يتقدّم المرء من خلال القُدرة على ضَبْطِ عواطفه، وتربية نزعة إرادته، وتنمية مواطن قوّته، واحتواء مواطن ضعفه.🤍

‏الأشخاص اللطفاء يجب إحتوائهم بِعمق فَ هُم من نوادر أعجوبة الأرض في هذا الزمن .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play